انتهت رحلتهم عند المساء وقد حمل دارك جوود مره اخرى وطار بها عائدا للقصر وهو ينظر اليها بحب وهي تتوسط صدره نائمه بعمق
وفجأة لمعت فكره ف عقله وقرر تنفيذها فهو مل من روتين حياتهه ومل من انتظارهاا ويجب ان تعرف اجل ستعرف قريباً
.
.
.
فتحت زرقاوتيها ونظرت بستغرب اوه يبدو انها غفت في طريق العوده، تحركت بخفه كي لا توقض دارك ، نظرت اليهه بحب ومدت يديها ببطئ لتعبد خصلاته الزيتونيهه عن عينيها وهمست بخفه : هل يجب عليه ان يكون بهذا الجمال المهلك
اخيرا قررت ايقاضه فقد تأخر الوقت ويبدو انهم ناموا لفتره طويله
جود بهمس : دارك دارك هيا استيقظ
فتح عينيه ببطئ بعد ان تململ في نومه او تظاهره بالنوم، فتح زيتونتاه ببطئ ونظر إليها بحب كبير لن يستطيع كبته بعد الان
دارك : صباح الخير
جود ببتسامه : صباح النور
دارك : هيا استعدي لنذهب
جود بستغراب : إلى اين؟
دارك : إلى مكان جميل جدا سيعجبك بتأكيد
جود : حسنا
استحمت ورتدت ملابسها ورفعت شعرها على شكل كعكتين ووضعت قليل من احمر الشفاه فيما كان دارك يستحم ونزلت للاسفل لتجد سكر ولويس يتشاجرا كالعاده الا يتعباا؟
جود : صباح الخير
سكر ببتسامه : صباح الخير عزيزتي
لويس : صبح الخير جود اين دارك
جود وهي تجلس على طاولة الطعام : سيأتي بعد قليل
لويس : جيد فلدينا الكثير من الاعمال
سكر : اذا سنقضي انا وجود اليوم معا
دارك وهو ينزل من السلالم : لن تفعلي
سكر : ولما
دارك : صباح الخير اولا وثانياً لاننا سنخرج انا وهي لمكان ما
لويس : والأعمال
دارك ببرود : لاحقاً وأيضاً لا شيء مهم اما تفاهات الوزراء فتولى امرهاا انتت
سكر وهي تهمس لجود : إلى اين ستذهبون؟
جود بهمس: لم يخبرني
دارك : اذا انهيتي افطارك فهي نذهب
امسكها من يدها وهو يشدها خلفه تحت انظار سكر ولويس المستغربه فيما هتفهت هي بتذمر وطلبت منه التوقف الا انهه لم يأبه لها واكمل طريقه لمكان قريب من القصر او لنقول انه خلف القصر مباشره
نظرت جود للمكان بريه انه غابه بأشجار غريبه جداً كثيفة ومتشابكه
.
.
.
.
.
.
.
.
ملاحظة : هذه الاشجار حقيقيه.
جود بريبه : لماذا احضرتني إلى هناا
دارك : ليس هنا تماماً
جود : اذا اين
حملها بخفه ونطلق بسرعة هائلة لم يستوعبها عقلها متجهاً لمكان ما وبعد 5 دقائق من الجري توقف في مكان ما وانزلها بخفه وهو ممسك بخصرها كي لا تقع من الدوار الذي حل بها من سرعته الهائله وبعد فتره استعادت توازنها واردفت بهدواء
جود : انا بخير
دارك بقلق : حقاً
جود : اجل
قبل راسها وهو يهمس ب : اسف
جود : لا بأس
نظرت حولها لترى البحيره مهلاً انها تلك البحيره التي كادت ان تغرق بهاا ذات مره بحيره الحوريات أو الالبين كما قالت لي سكر
.
.
اقتباسمن بارت سابق :
( الالبين هم مخلوقات من الجن تعيش في المياه كالاسماك تمااما ويتميزون بالجمال لجذب الفريسه إليهم وبعد أن تسحر الفريسهه بجمالهم يجذبونها لاسفل المياه ليأكلوها بشراسهه).
.
.
ولكن يبدو انه في الضفه الاخرى من البحيره وأيضاً هناا كوخ متوسط الحجم والكثير من الازهاار
جود بذهول : هذا المكان رائع
دارك : يبدو انني يجب ان اخذك ف جوله حول عالمنا حتى تتعرفي عليهه جيداً
جود : هل ستفعل؟
دارك : اود هذا حقاً ولكن هذا اشبه بالمستحيل لان العالم كبيراً جداً وأيضاً هناك مواسم لظواهره المختلفه وقد تمتد لآلاف السنين وأيضاً انا ملك ومشغول جداً وبالكاد تفرغت هذه الفترة
جود بعبوس لطيف: معك حق
دارك : ولكن هذا لا يمنع ان اوريكي بعص الاماكن الجميله والتي بتأكيد ستدهشك
جود بسعاده : حقاً
دارك وهو يمسح على شعرها : اجل صغيرتي
امسك بيدها الصغيره وجرهاا خلفهه لهضبه قريبه من الكوخ عليها بساط ابيض وجلس واجلسها في حضنه
دارك بهمس : جود
التفتت له جود والتقتت عيناهماا
دارك : أعلم انني لست ذلك الرجل الرمنسي الذي تتمناه كل فتاة وربما لست زوج جيداً ولكن ثقي بأني احبك
جود بصدمه : انت ماذا
دارك بحب : احبك
شهقت بخفه واحمرت وجنتيهاا بشده واختبئت بصدره كي لا يرى احراجها فيما ضحك هو بشده على لطافتها وابعدها عنه بخف
دارك : ماذا؟
جود بوجهه احمر : و ولكن لماا انا؟
دارك بستغراب : مالذي تقصدينه؟
جود : اقصد انك بعالم جمبل فيه الكثير من الفتيات الجميلات لذا لما انا
دارك بجدية مفاجأة : أولاً لا تقارني نفسك بأحد مرة أخرى وثانيا صحيح انهم جميلات ولكنك اجمل بكثير
جود بضيق : هل تقول انك تجاملني الان
دارك بصدق : لا ابدا تعرفين انني لا اكذب كما انني لا اجاملك مثل ما تدعين انتي فقط لا تعلمين الكميه الهائلة من الجمال التي تحملينها
جود : هل ترى ذلك فعلاً
دارك بصدق : اجل
فجأه ظهر عصفوران من السماء وهما يحملان طوق جميل من الورد الاحمر الزاهي ووضعاه بخفه على شعر جوود لتنظر الاخرى لدارك
جود : انت من فعل ذلك
دارك وهو يعبث بخصلات شعرها الناعمه والطويله : اجل هل اعجبك
جود وهي تحتضنه بخفه : اجل شكراً لك داركي
دارك بذهول : داركي
جود بغرور : اجل لانك اصبحت ملكي ولاني احبك سوف يصبح اسمك داركي بياء التملك
دارك بخبث : اذا تحبينني ولم تخبريني بذلك؟
جود باحراج : اجل
.
.
بعيداً عن عصافير الحب هناك حيث الشجار الذي لا ينتهي وفي حديقه القصر حيث سكر تلاحق لويس الذي يجي وهو يكاد يسقط من شدة الضحك
سكر بصراخ : لماذا اكلت طعامي يا متوحش يا عديم الاحساس يا احممق
لويس وهو يضحك بشده : لقد كنت جائع ثم ما بالك مع هذه الالقاب
سكر : وما شأنك
لويس بتحذير : لا تكرريهاا يا صغيره احذرك والا ستعاقبين
سكر بحده: لست صغيره يا عجوز احمق
لويس : أولاً لست عجوز وثانياً انتبهي لالفاظك
سكر وهي تلتفت لتغادر : اكرهك سيد احمق
امسكهاا من يديها وجذبها اليه لتسقط على الارض ويسقط فوقها بخفه وفاجأها بقبلته اومساكه بيدها كي يثبتها على الارض
ابتعد عنها بعد فتره وهو يلهث ووضع جبينه على خاصتها وهمس بخفه : وأنا احبك
ابعدته عنها وفرت راكضه من امامه وهي تشتمه تحت انفاسها فيما ظل هو مستلقي على الارض مغمض العيني ثم تنهد بعمق : اخ يا قلبي يبدو ان محبوبتك ستتعبنا كثيراً لكننا لن نستسلم وماهو ملكنا سيظل ملكنا مهما حدث
.
.
.
.
دارك : اغمضي عيناك
جود : لماذا
دارك : اغمضيهاا فحسب
جود وهي تغمض عينيها : حسنا
مد يديه الكبيره متحضنا كفها الصغير والبسها خاتما ذهبياً براقا بجوهره بيضاء الماسيه مضيئه بضوء خفيف وصافي
دارك : افتحي عيناك
فتحت زرقاوتيها بخفه لتنصدم من جمال الخاتم
جود : هل هذا لي
دارك بحب : اجل
جود : انهه مضيء
دارك : اجل فهو عباره عن الماس خام من عالمنا مع قطعه صغيره من القمر احضرتها بنفسي وتم مزجهما وصنعه
جود بتفأجا : احقاً هو من القمر
دارك : أجل
جود : شكراً لك انت تقدم الكثير لي ولكنني لم اقدم اي شيء لك
امسك بخصرها وشدها إليه اكثر ولثم جبينها بقبله طويله وقال لها بكل حب : يكفيني ان تحبيني فقط
.
.
.
بعد شهر
تحديدا هناك في غرفته جود حيث تجلس امام المرأة تنظر لنفسهاا كم تبدوا جميله بالمكياج الهادئ وبأحمر الشفاه الداكن ولم ينقصهاا شيء سوى الفستان
نهضت بخفه وتوجهت لغرفه الملابس المرفقة مع غرفتها الكبيره ورتدت فستانها الاحمر البراق
.
.
وخرجت تنظر لنفسها بالمرأة بعد ان ارتدت كعبهاا
وشعرت بيدين تتسل لخصرهاا ليقربها منه بتملك ويقبل عنقها بخفه : تبدين فاتنه للغايه ويبدو انك ستسرقين الاضواء الليله بجمالك
التفتت اليهه ببتسامهه تزين ثغرها : انت أيضاً تبدو جميلاً للغايه
جذبها اليه مقبلا اياها بقوه وبعد فتره ابتعد عنها وهو يبتسم برضى اما هي فهمت جيداً ما يرمي إليه فما ان التفتت لترى نفسها في المراءه عقدت حاجبيها بضيق واردفت : لماذا فعلت هذا
دارك : هكذا افضل لا تضعي الكثير منهه
جود : يدعى احمر شفاه ولكل يضع منه لماذا لا اضع انا
دارك : لانك ستبدين جميله للغايه ومغريه أيضاً به
جود : وماذا في ذلك
دارك : انا رجل اغار الغيره تقتلني وانصحك الا تجربيها
جود : حسنا ولكن القليل فقد(بأعين بريئه) ارجوك
دارك بقلة حيله : حسنا ولكن القليل
جود بسعاده وهي تقبله : حسنا احبك
جلس يراقبها بضيق وهي تضع احمر الشفاه كم كره انه انهزم من نظره من عينيها يالله ماذا تفعل به تلك الاعين البريئه لن يفهم احد شعوره الا العاشق الذي اسرته اعين بريئه فاتنه مثل اعين صغيرته ولا يعلم كيف اجتمعت البرائه مع الفتنه ليكونا ذاك النسيج الذي لم ولن يستطيع مقاومته
افق من شروده على صوتها وهي تناديه لينظرر لها بحب ثم امسك بكفها بلطف وذهبا لقاعه الحفلات
.
.
.
هناك في قاعه الاحتفالات اجتمع الوزراء وحكام الامارات الذين عينهم دارك لاداره الامارات وقضاء حوائجها وأيضاً رجالاً ونساء من طبقات مخمليه وعائلات معروفه
وطبعا سكر و لويس الذي يدير الحفله ويتحدث مع الامراء والحكام بصفته مساعد الملك دارك ونائبه او بمعنى اخر ذراعه اليمنى لما لأسرته من منزله في هذا المجتمع المخملي لذلك يحترمه الكل وأيضاً سكر الذي يراقبهاا لويس بطرف عينيه وهي تتحدث من الامراء وغيرهم من الرجال
تبا لها هل يجب ان تتحدث معهم الا تستطيع الحديث مع الفتيات فقط سأقتلها لو رقصت مع احد منهم، اللعنه على ذلك الاخرق ابعدعيناك عنها كي لا اقتلعها لك
هياا لويس الفتاه جميله وليست مرتبطه باحد فبتأكيد سيتحدث اليهاا الرجال تبا لعنادهاا الاخرق الذي لن يوصلنا الا لطريق مسدود لو انها وافقت ان تصبح حبيبتي لما حدث كل هذا اووف
فقط تريد ان تعاندني وأيضاً منذ قبلتها لم تقبل الحديث معي إلى اين تريديننا ان نصل، لكن لا باس يا سكرتي سنرى من سيربح الحرب ف الاخير ومن سيحتل الاخر سوف اطيح بحصونك واتسلل لقلبك واحتلك وستكونين دولتي في ارض العشاق وهذا وعد عاشق
.
.
.
.
.
.
( فستان سكر )
.
.
قطع شروده رجل ما القى عليه التحيه وسحبه إلى حديث سياسي لا نهاية لهه
.
.
.
وقف دارك وجود في الممر وامام البوابهه الكبيره بوابه القاعه الرئيسهه وقف معها وهو يمسك بيدها المرتجفه
دارك : انتي مستعده
جود بتوتر : خائفة
دارك : لا تخافي انا امسك بيدك ولن يحدث شيء
جود، : حسنا
دارك : متأكده؟ لا بأس بذلك
اومئت بخفهه وهي تتشيث به اكثر، نظر دارك للحراس وامرهم بفتح البوابه الضخمة، وفتحت البوابه ودخل منها دارك وجود تحت نظرات الحضور السعيده منهم والحاقده من البعض الاخر
نزلا بخفه من الدرج ويده تطوق خصرها بتملك فظيع لم تعتده منه الا عندما كانت في عالمه فمنذ ان اعترف لها بحبهه اصبح متملكاً وغيورا جداً
بدا الناس تتجمهر عليهما ليلقوا التحيه وللحديث العابر او عن بعض الاعمال او السياسات التي تخص دارك
اما جود فقد ملت من هذه الاحاديث التي لا نهايه لها ما هذا الشيء السخيف حتى في حفلاتهم يتحدثون عن العمل ثم تذكرت امها وعالم البشر هم أيضاً لديهم نفس الشيء اخيرا هناك صفه المشتركهه
انتبهت لفتاه تتقدم اليهم بثقه وغرور وفستان اسوود قصير بعض الشيء و و مثير من هذه؟ هذا هو السؤال الذي طرحه عقل جود في هذا اللحظه
تعدتها المرأه وهي ترمي نفسها في حضن دارك وامامها وماذا امامها الف خط احمر على هذه الكلمه ما هذا بحق اللعنه من هذه الجريئه
: لقد اشتقت إليك حبيبي
حسنا هل تعلمون ذاك الشعور عندما تخرجون برفقه شخصين متزوجين حديثاً في السياره ويتكلمون بخفهه ويغازلون بعضهم ويتمازحون وانت قابع في المقعد الخلفي وكأنك غير موجود؟ هذا تماماً ما اشعر به حالياً ناهيك عن الغيره التي تحرق جوفي
واريد ان اوو اتعلمون ماذا لما لا اسحبها من شعرهاا الرمادي القصير والقيها في الأرض واقفز عليهاا بحذائي وأمشي عليها بسياره ساحضرها من عالم البشر مهما كلفني فقط لامشي عليها ذهاباً وايابا ولا أنسى ان اكسر يدها وانزع اصابعها التي تضعهم على صدره اصبع اصبع وو
دارك ببرود بعد ان ابعدها عنه : ماذا تفعلين هناا ميرساا
ميرسا : لقد اشتقت اليك وجاءت لاراك
دارك ببرود : كما تعلمين ااني رجل متزوج
وشد جود إليه ثم اردف : وهذه الجميله زوجتي
نظرت ميرسا لجوود بحقد شديد ثم قالت بتكبر شديد: اوه لم ارهاا وثم ماذا في ذلك فهناك الكثير من المتزوجين لديهم حبيبه وزوجه
اردف دارك بحب وهو يتجاهل مرسا : حبيبتي هذه مرساا ابنت فكتور
مرسا بغرور : اجل انا اكون ابنت عمه واقرب شخص له
لم تنظر لها جود بل اختبئت في احظان دارك تحت نطرات مرسا المقهوره وهمست له : لنذهب لسكر ولويس
دارك بهدواء : هيا صغيرتي
دععوني اخبركم عن مرساا، شعر رمادي قصير وعيون بنيهه وبشره حنطيه ذات قوام رشيق وجسد منحوت وتكون ابنه فيكتور او ابنه عم دارك مثلما قالت، تحب دارك منذ الطفوله حبها الاول ودائماً تقنع نفسها انه يحبها رغم انه كان يتجنبها كثيراً حتى حين تزوج جوود غضبت كثيرا وحقدت عليهاا قبل ان تراهاا واقنعت نفسها انه زواج طائش و سيطلقها بعدها وايضا اقنعت نفسها ان زوجته او جود ليست جميله ودارك البارد لن يحب احدا ولكن كل احتمالاتها سقطت وهي ترى الثنائي امامها تبا لهاا
وصل جوود ودارك للويس الذي يبدو انه مغتاضاً وبشده و من من بالتأكيد من سكر، لقد علمت ما حدث فقد اخبرتها سكر عن ما فعله لويس وانه اعترف لها بحبه و نصحتها كثيراً بأن ترتبط به فهي لن تجد احد يحبها مثله ولكنها عنيده للغايه
دارك : كيف تجيري الامور
لويس : باحسن حال تولى امرهم وسوف اذهب لاختك التي سوف تصيبني بالجنون
ضحك دارك بخفهه فهو يعلم عن حب لويس لسكر منذ الطفوله ولكن غباء اخته جعلها لا تلاحظ ذلك وأيضا لويس تحدث مع دارك بشأن خطبته لسكر و وافق دارك لمعرقته ان اخته ستقع ضحيه لحب لويس ف النهايه مثلما وقع هو في حب محبوبته
: بتوفيق اذا
لويس بصبر : فليعني الله
.
.
الشاب : اجل بالضبط
سكر بذهول : حقا اسروه؟ انتم حقاً اقويا
الشاب : وانتي حقاً جميله
شعرت به يسحب يدهاا ويقربهاا منه
لويس بحده : وانا من سأنزع راسك عن عنقك ان لم تبتعد عنهاا
ذهب الشاب فوراً بدون زياده لاي كلمه فهو يعرف جيداً مع من يتعامل ولا يريد الدخول في مشاكل معه
سكر بغضب : مالذي فعلته
لويس وهو يشدهاا لساحه الرقص ويرقص معهاا ثم اردف ببرود قاتل : ماذا فعلت؟
سكر : الشاب المسكين كان يتحدث معي
لويس ببرود : اه تقصدين انه كان يغازلك وانتي اعجبكي ذلك
سكر : هل انت مجنون
لويس : اجل مجنون بكي
توقف عن الرقص وشدها معه حين شعر بتلك الهاله المزعجهه وتوجه حيث دارك وجود والتقت عينيه بعينا دارك ليفهم الآخر المغزى
بخبث : مرحبا
دارك ببرود : اوه فيكتور لا أعتقد انني قمت بدعودك
فيكتور بخبث : اوه اجل لقد احزنتني لذلك جأت لأرى ابن اخي الحبيب فقد اشتقت إليه مرت فتره منذ ان تقابلناا
دارك : …