سيدتى و هل لى أن أحبكِ و أنا ذاك عبد المأمور كما يخبرنى الناس؟!
و بكل السلطات التى أحملها آمرك أن تحبنى بكل الطرق ، آمرك بأن تكون كل ثوانى أيامك معى ، آمرك بألا تعطى أى لعنة لأى بشرى و تكون لى فقط تملأُ أيامى بك
و إن كنت أسوء بنى أدم عرفته البشرية ل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
KYUNG SOO P.O.V.
لستُ يوماً مِن هولاء الفياضين المشاعر و لا مِن مَن يحكمهم القلب و لكن بتُ متغيراً أخر فترة و فقط انساقُ بلا وعىٍ لتلك الروز و كأنها مغناطيس يسحبنى لها فعندما استمعتُ لكلام تشانيول وجدتُ فعلاً تفاعلها معى و إنها تستجيبُ قليلاً!
لا أعلمُ هل أشفقُ عليها أم لا! و لا أعرفُ لما أشعرُ و كأنها مسئولة منى و كأنها شخصٍ يجبُ علىِ ضمه بين سطور حكايتى!
غلى الدم فى عروقى عندما وجدتُ نفورها منى بذلك الشكل و كأننى شيطان تخافه و لكننى فى الأخير علمتُ لما كانت كذلك ، أكثر ما أكرهه فى حياتى هو انتهاك جسد فتاة إجباراً ، لقد شعرتُ بالذنب و الندم كثيراً لأننى تركتها تلكَ الدقائق فذلك البؤس فى عيناها يجعلُ فؤادكَ يتقطعُ عليها
لقد علمتُ من سيد كيم إن اليوم تاريخ مولدها لذلك خططتُ مع تشانيول لمفاجئتها و لم يكن حضور الحفلة فى حسبانى فكنتُ سأجهزُ الشقة لعيد ميلادها و لكنها استطاعت إمساكى من يدى التى تؤلمنى بل مهلاً و كيف لى ألا أسئلها عن كيفية علمها بهما؟ بالطبع عندما نصل للمنزل سأعرف!
جعلتُ تشانيول و جيسو يتكفلان بالإشراف على التزيين بمساعدة الحراس و المساعدين للسيد كيم طبعاً كل ذلك بعد أن استئذنته
لقد أفسد ذلك العاهر ليلة روز بالكاد هى خرجت اليوم و خطوة أولى للتعود على الحياة ، لقد كانت سعيدة للغاية فى الحفلة و قد أخمد بسمتها فى أخرها
ذلك الفاسق لن أجعله ينجو بفعلته القذرة أقسم!
جعلتُ الحراس يمسكونه و هو ظل يصرخُ كالمجانين ما نوع حنجرته اللعينة؟ تبدو كحنجرة أنثى قذرة ، يصرخ كى يتركوه و لكن هيهات لن أتركك حتى أعذبك متمنياً الموت!
