لا احب وضع صور مشابهة للإبطال لكن سأضع صورة واحده لتشويق والاندماج مع الاحداث أكثر [معلومة :حوراء جميلة جدًا ، لم اجد فتاة تشبهها كثيرًا]
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
... كان الحديث بيننا يشبه ان تضع الحطب على النار كانت يلدز غاضبة جدا لدرجة انها نست نفسها وهي تتحدث لذا بدأت ترفع صوتها بغضب 'لكنني احبك ،لا اود ان ابتعد عنك مجددًا ' يلدز : 'وهل تظنين ان قلبي لعبة بين يديك ؟' 'لا لست كذلك ،يلدز انا فقط احبك ' يلدز : 'ما الفائدة ؟' اقتربت عدة خطوات وقبلتها بعمق تشبثت بياقتها بقوة واخذت اتعمق بتلك القبلة لم تبادلني في البداية لكن اصراري على شفتيها جعلها تستسلم وتبادلني بهدوء اخذت تحاوط خصري بين يديها وتسحبني نحوها تتعمق اكثر وذلك يجعلني اهيم بها أكثر . ٢٠١٩-٣-٢٠ يلدز : 'حبيبتي احتاج لبعض من لاصق الجدار' تقدمت أحمله بيدي والإبتسامة تشق وجهي 'تفضلي' القت نظرة سريعة وابتسمت ثم أخذته مني ترجلت من السلم وتقدمت نحوي يلدز : 'أتعلمين ماذا !' 'ماذا ؟' يلدز : 'عيناك تجعلني ضعيفة للغاية' 'احبك' يلدز : 'ابتسامتك لونت عالمي حورائي' 'فكرة انفصالنا كانت غلطة وخيمه ' يلدز : 'اتمنى ان اشرح لك مكانتك في قلبي ' 'انا اسمعك ' يلدز : 'سأكتفي بقول انك عائلتي ' 'لم اعشق من قبل كما عشقتك الآن ' يلدز : 'لا تتركيني مجددا ' 'لن يحدث ذلك اعدك ' يلدز : 'احبك كثيرا اميرتي ' . بعد تلك المشاجرة التي انتهت بقبلة بقيت مصره على يلدز بالبقاء بجانبي و اعطاء فرصة ثانية لحبنا ،كانت غير متقبلة فكرة العودة ابداً لكن اصراري فاز هذه المرة ،ونجحت بإعادتها الي . يوماً بعد يوم أرغب بالتعمق بها أكثر أرغب بمعرفة اصغر وابسط التفاصيل عنها يلدز ماذا فعلت بي ؟ . كانت يلدز قد جاءت للتو رحبت بها كالعادة وجلسنا على الأريكة معاً كانت متأنقة بشكل أكثر من كل يوم كنت اجلس بجانبها اميل برأسي على كتفها و ايدينا متشابكة و استنشق عطرها يلدز : 'هل يمكنني ان اطلب منك طلباً؟' 'اجل ، لما لا ' يلدز : 'نخرج معاً ' رفعت رأسي من كتفها ،حدقت بها 'الان!' يلدز: 'اجل حبيبتي الآن ' 'لا أعلم ،قد يرانا احد ' يلدز : 'لن يحدث ،وان حدث سنخبرهم اننا ذهبنا لاختيار اللون المناسب للديكور ' 'فكرة جيدة ، لكنني مازلت غير مطمئنة ' اقتربت مني بصمت فأصبحت شفتي مقابلة لشفتيها لا يفصلنا إلا عدة سنتيمترات همست لي يلدز : 'انا معك ،هل يمكنك الاطمئنان الان!' أومأت برأسي بنعم ،فكسرت تلك المسافة وقبلتني بعمق . طعم الكرز لا شيء مقابل قبلة واحده منها . كنت قد جهزت نفسي للخروج معها كما اتفقنا وبالطبع كانت قمري معنا ركبنا السيارة وانطلقنا 'اين نذهب ؟' يلدز: ' لا تسأليني هذا السؤال ' 'حسناً ' يلدز : 'سؤال آخر؟' 'اجل ' يلدز : 'اخبريني اميرتي ماذا هناك ؟' 'اممم ،بصراحة هذا السؤال يتردد في رأسي دائماً ' يلدز: 'ولما لم تسألين منذ ان بدأ يتردد في عقلك ؟' 'لم يكن هنالك وقتاً كافياً ' يلدز : 'اخبريني الآن ' 'لما اخترتني انا ؟' يلدز: 'لم افهم !' 'اعني لماذا انا من بين جميع الفتيات ' يلدز: 'احببتك يا حوراء من بين جميع الفتيات ' 'اعلم بذلك ،لكن كان بأمكانك رفضي كوني متزوجة ' يلدز : 'لم أستطع ،منذ ان رأيتك في اول مرة ،شعرت بوخزة' 'وخزة ؟' يلدز : 'اجل عزيزتي تلك الوخزة ،انها وخزة الحب ' 'مَن اخبرك بذلك ؟' يلدز : 'جدتي ' 'اوه ،حسنا' يلدز : 'هل هنالك اسئلة آخرى ؟' 'اممم ،اجل ' يلدز: 'اسمعك ' 'لماذا لم تشعرين بتلك الوخزة مع فتاة آخرى في الجامعة مثلاً ' يلدز : 'اممم ،لانني احتفظت بتلك الوخزة من اجلك ' 'احبك' . كانت تلك أجمل اللحظات في حياتي لن تتكرر مجددا ،مستحيل كأنني لم اعيش في الماضي ،كأني اعيش و اولد للتو كأنني احلق الآن احلق واني امسك بيدها انها نادرة يستحيل ان تكن لها نسخة آخرى لم ارى او اقابل مثلها قط . ركنت السيارة فجأة وترجلت منها وفتحت لي الباب يلدز بابتسامه : 'تفضلي اميرتي ' 'اين نحن ؟' اغلقت الباب بعد ان ترجلت من السيارة اخذت مني قمر و توقفت بجانبي يلدز : 'هنا حيث اعيش ' 'حقا؟' لطالما اردت زيارة هذا المكان حيث تسكن روحي يلدز : 'اجل حبيبتي ،لنذهب الى الداخل ' امسكت ذراعها قبل ان تخطو 'لحظة ،ماذا بشأن جدتك ؟' يلدز : 'ليست هنا ' امسكت بيدي واخذت بي الى الداخل . كنا نجلس في غرفة نومها كانت تتحدث معي و تخبرني كيف كانت تقضي وقتها من دوني ،كنت اركز على ملامحها الساحرة فقط وذلك جعلني اقبلها بين الحين والآخر ومقاطعة كلامها كانت أشبه بالرغبة بداخلي لذا انتهى بي المطاف وهي تعتليني بعيون خاملة وشفاه تحاول كسر المسافة بيننا لذا حاوطت رقبتها بكلتا يداي واخذت اقبلها كما يحلو لي . فصلنا احد تلك القبلات وكانت تلهث وانفاسها تضرب وجنتي ،والذي تغيير بالنسبة لي هو ان الرغبة بالتعمق بها زادت للحد الذي جعلني اعود واكسر المسافة بقبلة ساخنة آخرى ،كانت سعادتها بي واضحة للغاية وفجأة وانا مندمجة بشفتيها شعرت انني في الهواء ،فتحت عيناي لاجد نفسي بين يديها تحملني وتقبلني بعمق ،اصوت قبلاتنا ملأت المكان همست لها بأنفاس لاهثة مضطربة 'يلدز اود الشعور بك ' انزلتني على السرير واخذت تزيل ثيابي بلطف كانت اول مرة لي بالكشف عن جسدي امامها لذا كانت كلما تزيل قطعة ارى وجنتيها تحمر اكثر . كنت في قمة الهيام بها ،في قمة الحب لها انها تلامس جسدي لاول مره حيث شعرت بحبها لي ،انها تستحق ان تكون اول وآخر مَن يلامس جسدي ،شعرت بتلك الأصابع تقتحمني بهدوء يلدز : 'لن نتأخر ، حسناً ؟' أومأت لها لتكمل ،لانني لم اكن على الأرض ،كنت قد خلقت في سماء الهيام بها ،بدأت اُتيم بها انتهىالجزء