لم يدقق!
Enjoy!البارت القادم يحتوي على شرط طالما طويل و يحتاج وقت لي حتى اكمل ترجمته!
١٠٠ نجمة و ١٠٠ تعليق!
يخطو يونغي ذهابا وايابا داخل الغرفة ممسدا بأصابعه جانب صدغيه في حينذلك نامجون كان مستقر بجسده على الأريكة غارق في أفكاره الخاصة بينما كان جيمين يواصل إلقاء نظرة خاطفة على جونغكوك بين حين للاخر
" أنت تحاول اخبارنا أنك آخر صاحب دماء نقية منصرم الذي قتل الجميع بلا رحمة في ذلك الوقت؟ " قرر يونغي و أخيرًا كسر الصمت المحرج بينهم ليتمتم جونغكوك عندئذٍ بهدوء تام مبتسما بمرارة صادقة " نعم "
" وفعلت ذلك لأن تايهيونغ قُتل؟ " سأل يونغي متابعاً و ارتفع احد حاجبيه يرمقه به متفحصاً بأيحاء خفي يعجز عن تصديق كل كلمة نطق بها الاخر و كرد من جونغكوك هز برأسه قبل أن يصححه عبارته " تايهيون "
ايحاء عدم التصديق ضهر و اعتلى وجه يونغي بينما عقله انشغل في تهدئه نفسه
'اهدأ يونغي'
'فقط اهدأ!'
'اللعنة لا استطيع فعلها!!'
لم يتمكن يونغي من ضبط نفسه و يهتف بصراحة منفجراً بنفاذ صبرهِ " هل بصدفة تعرضت على ضربة في رأسك أثناء وقوعك في البحيرة؟؟ "
" هو مؤكداً حصل على ضربة " همس بها جيمين بين نفسه مؤيدا نظرية يونغي و ابان ذلك انظاره المحتارة مصوبة في اتجاه جونغكوك
تنهد جونغكوك قبل ان ينطق مبرراً " هيونغ أعلم أن الأمر يبدو غريبًا جدًا- " لم يستطع جونغكوك إكماله عبارته عندما قاطعه يونغي بصياحٍ " غريب؟؟ انتشل منها هذه الكلمة و استبدلها بالجنون جونغكوك! كنت على علم دائمًا أن لديك امر ما يخص الرفيق المقدر في رأسك ولكن لم أكن أعرف أبدًا أن هذا الشيء سينمو و يتحول إلى قصة مأساوية! "
استفزت كلمات يونغي جونغكوك ليهدر به بغضب و بلا وعية منه " إنها ليست قصة يونغي ، بل حياتي الماضية!! "
دام صمت تام للحظة حيث لم ينطق اي أحد منهم بكلمة بعد سماعهم صدق صوت الالفا النقي ، أخذ جونغكوك نفسا عميقا متمالكاً اعصابه وتحدث بنبرة هادئة " لا تصدقني ، لكن على الأقل جميعنا متفقين على إعادة تاي وجين هيونغ من أسر ذلك العاهر! "
" جونغكوك... لا أعرف حقًا ما إن كانت هذه هي الحقيقة أم لا ، لكنني اخترت تصديقك! " اردف نامجون فيذهل الجميع بقرارهِ لينطق يونغي بحيرة من امره " حقًا؟ "
أنت تقرأ
THE TRUEBLOOD |VK|
Fantasi*مكتملة تتمحور حكاية التناسخ عن آلفا ذو الدماء النقية و رفيقهُ الاوميغا النادر حيثُ تم تفرقتهما من قبل مكيدةٍ خبيثة متآمرة و عبر مرور قرونٍ آلهة القمر تمنحهما فرصة الانبعاث مجدداً لكن رغم ذلك لا تزال الصعاب تعيق قدرهما البائس كي يكونا معاً لولادة عد...