Part 7

866 31 0
                                    

روايه احببت طفولته🥀🌸

بقلم /منار العتال✨✨
Part7

يوسف ابتسم وخرج ..

تانى يوم يوسف اخد مريم فى عربيته ووصلها للعماره بتاعته

مريم بصت على العماره من شباك العربيه واتصدمت بشكل العماره كانت العماره فى غاية الجمال و كبيره ذي الأبراج

مريم كانت فاتحه بوقها من  جمالها

يوسف ضحك على شكلها
يوسف:هتفضلي قاعده كده

مريم:هى دى عمارتك!!

يوسف :ايوا وتعالى يلا اوريكى شقتك إللى هتعيشي فيها

مريم كانت محرجه تقوله انها مش هتقدر تدوس على رجلها بس قررت انها تنزل و تحاول تمشي و متقولوش

مريم نزلت من العربيه واول ما داست على رجلها صرخت من الالم و كانت هتقع بس يوسف لحقها و فضل باصص لعيونها شويه وسرح فى لون عيونها البنيه بس أتراجع و فاق و قال بصوت متوتر إلى حد ما :مش تقولي انك مش قادره تدوسي عليها ؟ بتكابرى ليه ؟؟

مريم باحراج ووشها احمر:ما هو لو كنت قولتلك هتعمل اى ؟ هتشيلنى يعنى !

يوسف :طالما مضطرين يبقي خلاص

مريم مفهمتش هو هيعمل اى و اتصدمت فجأه لما لقته شالها فعلا و دخل بيها العماره و قابل مامته إللى اتصدمت اول ما شافته شايل مريم

ام يوسف "ناهد":اى ده يا يوسف؟! مين دى

مريم قالت ل يوسف ينزلها كانت حاسه ان قلبها هيقف من الاحراج و يوسف قالها تسكت 

يوسف رد على مامته انه هيفهمها بعدين كل حاجه

ناهد استغربت من رد يوسف

يوسف كمل طريقه وركب الأسانسير

مريم بتوتر:طب نزلنى هنا

يوسف :لو نزلتك هتقعى بطلي تقاوحى بقي 

مريم بصوت متقطع:ما هو م مينفعش  كده بصراحه

يوسف : مينفعش اى ؟

مريم:مينفعش تشيلنى انت من محارمى يعنى لا اخويا ولا ابويا ولا عمى و لا جوزى

يوسف ابتسم على طريقه تفكيرها

يوسف:يستى انا عارف كده كويس بس ده شئ ضرورى كنت مضطر اشيلك والا كنتى هتطلعي ازاى واوعدك دى اخر مره

مريم كانت مدايقه و مردتش و سكتت

الأسانسير وقف ووصل لباب الشقه و فتح الباب و دخل و قعد مريم على كنبه مريحه

مريم كانت مذهوله من شكل الشقه ووسعها و لون حيطانها  كانت ذي الفيلا ميتقالش عليها شقه ابدا

يوسف :طب بصي بقي هبعتلك واحده هتخدمك و تساعدك لحد ما تتعافي مش عاوزك تتعبي نفسك 

مريم بصتله بتكشيره:ممكن اسالك سؤال ؟

روايه احببت طفولته(مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن