Part30 (البارت الاخير)

965 37 3
                                    

روايه احببت طفولته 🦋

Part 30 والأخير ✨

بقلم/منار العتال 🦋

مريم ويوسف فى نفس واحد قالو بصدمه :خااااااالد !!!

خالد قالهم يهدوا وهيفهمهم

يوسف بصدمه:انت ازاى عايش؟؟؟ انت بجد عايش و لا احنا بنتخيل !!

خالد بهدوء:هفهمكم كل حاجه اهدوا بس

مريم :احنا سامعينك اهو فهمنا انت ازاى عايش؟ و لو انت عايش اومال مين إللى اتدفن؟!

ريم كانت قاعده فاهمه كل حاجه لان خالد لما رحلها امبارح فهمها كل حاجه

خالد بدا يحكى ازاى ده حصل

FLASH BACK....

خالد سمع يسرا و هى بتكلم المحامى و هو كان فى المستشفي ايام ما خد الطلقه من طارق اخو ريم و عرف انها مش مامته و ان هى مجرد واحده طماعه طمعانه فى املاكه و بس

خالد لنفسه:يا بنت ال*** طب والله ما هعديهالك  (خالد مكانش يعرف انها مامته طول السنين دى لان مامته الحقيقيه ماتت و هى بتولده و باباه اتجوز يسرا و كتبه باسمها )

خالد فكر فى فكره انه يسرع موضوع الفرح علشان كان عارف ان يسرا هتضايق و هتفكر انها تقتل ريم او تقتله و اتفق مع واحد من اللى بيشتغلوا فى الافلام إللى بيعملوا مشاهد القتل و الد*م و اداله فلوس علشان يعمل كده و قرر انه ميعرفش ريم حتى باللى هيعمله علشان يكون حزنها طبيعي قدام يسرا و متشكش فى حاجه وراح ل للمحامى بتاع يسرا

خالد :تاخد كام وتسجل مكالمه ليك مع يسرا انها كانت عاوزه تقتلنى او تقتل ريم؟

المحامى بطمع:اى حاجه هطلبها هتعملها؟؛

خالد بقرف للمحامى:اخلص!!!

المحامى:عاوز نص مليون جنيه

خالد وافق و فعلا المحامى لما يسرا كلمته سجل المكالمه إللى كانت بتقول فيها انها كانت عاوزه تقتل ريم متعرفش مين إللى قتل خالد

(رغم ان خالد ظابط و كان ممكن يسجنها بسهوله من غير تسجيل ومن غير ما يروح للمحامى بتاعها  بس كان لازم دليل قوى علشان يسرا متحاولش تجيب محامى يدافع عنها و تخرج من السجن بسهوله )

........Back

خالد :بس هو ده إللى حصل انا للاسف كنت ضحيه شيطان فى شكل انسان بس خلاص التسجيل معايا و هقبض عليها النهارده هى و المحامى  بتاعها الو*****

مريم بذهول من إللى سمعته:يعنى يسرا مش مامتك؟؟ انا كنت حاسه فعلا بكده ده مش ليك حق بس تسجنها لا ده انت ليك حق تعدمها كمان دى محاوله قتل دى

ريم :ايوا يا خالد مترحمهاش

يوسف :انا معاك يا خالد

خالد ابتسم و قال :على فكره يا مريم انا كنت غبي لما فكرت انتقم منك انتى و يوسف انا استوعبت ان ربنا خلقكم لبعض انا كنت مجرد الطريق علشان تتقابلوا  و كمل كلامه و بص ل ريم و انا ربنا رزقنى بأجمل واحده فى عينى و مش عاوز غيرها ومن النهارده انتى مش عدوتى يا مريم بالعكس انا عاوز نكون اصحاب و بص ليوسف و انت يا يوسف تقبل تكون مريم صحبتى و انت كمان ؟ انا دلوقتى مليش عيله تقبلوا اكون جزء منكم ؟

روايه احببت طفولته(مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن