روايه احببت طفولته 🌸🥀بقلم/منار العتال 🌸🌸♥️
خالد فضل يدور على مريم و قلق لما دور عليها فى كل حته و لكن كانت كل محاولاته بدون فايده
فكر انها ممكن تكون عند أهل يوسف و بالفعل راح هناك و خبط على باب بيت يوسف
يوسف فتح و استغرب وجود خالد
خالد بخوف :شوفت مريم ؟! جت هنا ؟؟؟
يوسف بقلق:لا مجاتش هنا ليه ؟؟
خالد :مش لاقيها من ساعه ما كنا بنشترى فستان لكتب الكتاب بعد ما اشترناه ووصلنا للعربيه علشان نروح افتكرت انى نسيت الفيزا فى المحل إللى اشترينا منه الفستان و روحت اجيبها و سيبت مريم فى العربيه و لما رجعت ملقتهاش لا هى ولا العربيه ودورت عليها فى كل حته ملقتهاش
يوسف بزعيق: و انت ازاااااااى تسيبها لوحدهااا
يوسف اترعب من فكره ان مريم ممكن يكون حصلها حاجه وجرى بسرعه ركب عربيته من غير ما يتكلم مع خالد و لا يعطى ل خالد فرصه يتكلم تانى
يوسف فضل يدور ذي المجنون علي مريم و يخبط على دريكسيون العربيه بعصبيه و خوف
خالد استغرب رد فعل يوسف
يوسف رن اكتر من مره علي مريم بس مكانش فيه رد ف قرر أنه يتبع موقعها من خلال الموبايل و فضل ماشي بعربيته لحد ما وصل حته مقطوعه و نزل من عربيته و قال بعلو صوته :مرييييييييييييييييييييم انتى فيييييييييييين!!!!!
بس مكانش فيه رد ف نزل بركبته على الأرض و فضل يعيط و يصرخ باسمها
مريم كانت سامعه صوته بس متكتفه و بوقها محطوط عليه لزقه
الشخص اتكلم بصوت واطى :اوعي تتذاكى و تعملي اى حركه انتى فاهمه؟
الراجل خرج ومعاه سكينه و كان جاى من ورا يوسف ووقف وراه و جاى يضرب السكينة بس يوسف كان حس بيه و مسك ايده و خد السكينة منه و فضل يضربه بس الراجل مسكتش و خد السكينة و ضربها فى دراع يوسف
يوسف اتوجع بس مستسلمش و ضرب الراجل لحد ما فقد الوعي و جرى على مريم فكها و حضنها حضن عميق ذي إللى تايه واخيرا لقى بيته واتنفس بارتياح ذي ما يكون خلاص روحه رجعت من تانى
مريم لا ارادى برضو حضنت يوسف ذي ما يكون بتستمد منه الأمان
مريم بعدت و استغربت تصرفها ده
يوسف :يلا بسرعه قبل ما الراجل ده يفوق
مريم بخوف راحت معاه و ركبت العربيه
يوسف ساق العربيه بسرعه و فى الطريق كانوا الاتنين ساكتين و محرجين يتكلموا بسبب تصرف يوسف
يوسف قطع الصمت
يوسف بتوتر :مين الشخص ده ؟! وكان عاوز اىمريم بدموع:معرفش بس هو كان خلاص هيموتنى لولا ان انت جيت فى الوقت المناسب
أنت تقرأ
روايه احببت طفولته(مكتمله)
Romanceلم احبك لشئ احببتك لأنك كل شئ 💜....البراءه و الطفوله التى رأتها فى عينيه جعلتنى أغرق في بحر عشقه ...يجبرها اهلها على الزواج من شخص لا تتقبله و لكن هذا الشخص البرئ كالأطفال الشاب الوسيم الناضج فى الهيئة و لكن فى العقل كالطفل تماما سيغير حياتها و لكن...