Part 22

651 21 0
                                    

روايه احببت طفولته 🌸

Part 22

بقلم/منار العتال💜

مريم كشرت و كانت عاوزه تقتلها و بتقول  لنفسها مين دى إللى سمحت لنفسها انها تلمس كتف يوسف حبيبها

البنت :اى ده جوو!!

يوسف بتوتر و لي بس ل مريم إللى كان عارف انها ثانيه كمان و هتنفجر

البنت :مالك يا جو انت مش فاكرنى ولا اى ! انا كنت بدور عليك بقالي كتير

يوسف :عاوزه اى يا شمس! مش كنا خلصنا ولا اى

شمس بصت على مريم و قالتله برفع حاجب:مين دى يا يوسف!!

يوسف كان هيرد بس مريم سبقته

مريم بابتسامه غيظ:انا ابقي خطيبته و مكتوب كتابنا و انتى!؟

شمس بصتلها بقرف و تجاهلتها

شمس :هو انت مكنتش معرفها انك خاطب قبل كده ولا اى !

مريم بصدمه بصت ليوسف:خاطب!!

يوسف بص ل شمس ببرود :اهو قولتى كنت ! يعنى ماضي يعنى حاجه حصلت و اتقفلت خلاص و انا مفتكرتكيش اساسا علشان اقولها وبص ل مريم و قال يلا يا مريم من هنا اصل الجو بصراحه بقي تقيل اوى

شمس بصتله بغيظ هو ومريم وحلفت انها مش هتعديهاله

يوسف كان سايق العربيه ومنطقش حرف واحد

مريم:انت ليه مقولتليش انك كنت خاطب؟

يوسف :اظن الاجابه انها قولتها

مريم:انت مالك وشك اتقلب ١٨٠ درجه لما شوفت البنت دى ؟!

يوسف اتعصب:انتى اى حكايتك !!!! هتفتحى معايا تحقيق ؟؟

مريم اتصدمت من رد فعله و عيطت

يوسف استوعب إللى قاله ووقف العربيه

يوسف :مريم انا اسف انا بس

مريم بدموع:روحنى يا يوسف

يوسف بندم:مريم علشان خاطرى اسمعي بس

مريم بدموع وزعقت:روووحنى!!

يوسف حضنها و فضل يتاسف ليها و اتنهد بتعب و  قال  انتى عاوزه تعرفي قصه البت دى ! حاضر هحكيلك  البنت دى كانت خطيبتى بس اقسملك بالله انا محبتهاش بابا قبل ما يسافر اتفق مع صاحبه وشريكه انهم يقربوا المسافات بينهم و قالوا يخطبونا لبعض و انا وافقت عادى كنت لسه عندى ٢٣ سنه بس فى يوم حصلت مشكله بينى و بينها و قررنا نبعد 

FLASH BACK...........

شمس بدلع:جوو ما تيجى معايا نسهر فى البار !

يوسف بقرف:قولتلك انا مليش فى القرف ده و بعدين بار اى يا ست هانم إللى تروحيه!! متى حكايه لبسك القصير ده !!! ده كاشف اكتر ما بيستر

روايه احببت طفولته(مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن