روايه احببت طفولته
متنسوش الفوت او التصويت بالله 🙂💗
Part 28بقلم /منار العتال ♥️
شمس بتكبر و بصت لكل إللى موجودين :انا حامل من يوسف
يوسف كان وصل على الجمله دى و ضربها بالقلم
الكل اتصدم من حركه يوسف دى
شمس بغضب:انت بتضربنى؟!!!
يوسف بغضب وبصلها بقرف:انتى مفكره ان كل إللى قاعدين دول هيصدقوكى يا رخيصة!!!!
شمس بخوف:ا ا انت خايف علشان مفضحكش واقول انك بتقابلنى حتى لما عرفت مريم
يوسف مستحملش كدبها ده و مسكها من شعرها جامد و قال بعصبيه :العابك دى تروحى تلعبيها على حد غيرى يا و**** يلا برااااااا و والله العظيم لو شوفتك او لمحتك بس فى اى حته مش هرحمك يا شمس انتى سااااااااااااااااامعه!!!!!
يوسف شدها و رماها برا البيت بعنف وسط نظرات الناس ليهم
يوسف قرب على مريم ووقف قدامها : مريم متصدقيش والله دى كدابه !
مريم ردت رد فاجئ الكل
مريم :مين قالك انى مش واثقه فيك؟! انا بقي فيك اكتر من نفسي و إللى يضحى بنفسه علشان حد ذيك مستحيل يبيعه و باين على البنت دى اوى انها عاوزه توقع بينا فلازم مندهاش الفرصه دى
يوسف كان منبهر بيها :من امتى و انتى بالعقل ده كله ؟
مريم بضحك:انا عاقله طول عمرى
ناهد بصتلها بحب:ربنا يكملك بعقلك يا بنتى و يحفظك من كل شر
حسن كان لسه داخل البيت و اتفاجئ لما لقا الجو متوتر
حسن :فى اى
يوسف بابتسامه:فيه ان مرات ابنك اعقل واحده فى العالم
حسن:طب ما انا عارف من قبل ما اشوفها و انا عارف انها عاقله
مريم بحب وضحكت :شوفت يا سي يوسف !! عمو حسن بيفهم عنك
حسن:عمو حسن؟! و بص ل يوسف و قال لا كده ازعل انا من النهارده بابا ما تفهمها يا يوسف
يوسف:من النهارده يا مريم بابا هو باباكى و ماما هى مامتك
مريم بحب ودمعت:الحمد لله ان ربنا رزقنى بيكم
الحفله استمرت عادى و كان جو لطيف و يوسف كل شويه كان واقف عاوز مريم توريه الحنه و مريم تطلعله لسانها و تهز رأسها ب لا
سها :مريم ممكن لو الحنه بتاعتك مش فى تروحى تجبيلي حاجه من الاوضه إللى هناك دى
مريم بابتسامه:طبعا
راحت مريم الاوضه و فجأه شافت يوسف واقف
مريم ضيقت عينيها بغيظ:بقي كده؟! يعنى بتتفق مع سها عليا ؟
أنت تقرأ
روايه احببت طفولته(مكتمله)
Romanceلم احبك لشئ احببتك لأنك كل شئ 💜....البراءه و الطفوله التى رأتها فى عينيه جعلتنى أغرق في بحر عشقه ...يجبرها اهلها على الزواج من شخص لا تتقبله و لكن هذا الشخص البرئ كالأطفال الشاب الوسيم الناضج فى الهيئة و لكن فى العقل كالطفل تماما سيغير حياتها و لكن...