روايه احببت طفولته
بقلم/منار العتال ♥️
يسرا بتكبر كملت كلامها :ما تردى !!! انتى مين
ريم كانت واقفه مش عارفه ترد و يسرا خدتها من ايديها رميتها برا المستشفي وسط ذهول من ريم و صدمه
يسرا دخلت المستشفي ووقفت تتكلم مع دكتور تفهم منه حاله خالد و الدكتور طمنها انه كويس
يسرا دخلت تشوف خالد و اتصلت لدكتور خالد إللى كان بيتابع حالته و عمله العمليه
يسرا خرجت علشان تعرف تتكلم براحته
يسرا :الو يدكتور ازيك
الدكتور:اهلا يسرا هانم اخبارك اى
يسرا بشر:كنت عاوزه أكلمك على حاله خالد ابنى هو ممكن يرجع ذي ما كان تانى ؟ يعنى يتصرف ذي الأطفال
الدكتور : ايوا بس انتى ناويه على اى تانى ؟
يسرا ابتسمت لافكارها
Flash back
كان خالد رايح شغله و شاف بلطجيه قطعوا عليه الطريق
خالد نزل من العربيه
خالد بزعيق:يلا ياض انت وهو من هنا وسعوا الطريق
واحد منهم جه من وراه وخبطه على دماغه و خدوه معاهم فى عربيه
واحد منهم طلع تليفونه و اتكلم :حلو كده يا مدام؟
يسرا:-ايوا كويس اوى خدوه بقي معاكم ذي ما اتفقنا وانتوا تجيبوا سيرتى!!! مش هيحصلكم كويس (يا بنت ال *** انتى ورا كل ده )😠سورى يا جماعه اندمجت 😂
خدوه معاهم و فضلوا يكهربوا فيه و بعدها رموه على طريق لولا ان واحد شافه وخده مستشفي مكانش عاش
يسرا مالها تليفون ان خالد فى المستشفي
يسرا بصدمه قالت لنفسها ازااااى !!
راحت يسرا المستشفي و شافته فاقد وعيه و الدكاتره قولتلها على حالته و انه هيكون ذي الطفل تماما
يسرا بابتسامه اتنهدت بارتياح من جواها و قالت لنفسها الحمد لله كده انا إللى هاخد الورث لما ابوه يموت و قالت لنفسها ده انا استحملت قرف الدنيا يوم ما اتجوزت ابوك بعد ما امك ماتت (يسرا مطلعتش مامته🙂😳)
أنت تقرأ
روايه احببت طفولته(مكتمله)
Romansaلم احبك لشئ احببتك لأنك كل شئ 💜....البراءه و الطفوله التى رأتها فى عينيه جعلتنى أغرق في بحر عشقه ...يجبرها اهلها على الزواج من شخص لا تتقبله و لكن هذا الشخص البرئ كالأطفال الشاب الوسيم الناضج فى الهيئة و لكن فى العقل كالطفل تماما سيغير حياتها و لكن...