يستقيم لإحضار الطبيب لربمى يستطيع ان يجعلها تفتح عينيها مجدداً
يدخل هوسوك بسرعة فور علمه بأنها قد قامت بالتحرك قام بالفحوصات لها بينما جونكوك يشاهده بصمت
ينتهي ليقف امام جونكوك
جونكوك: هل هي بخير؟
هوسوك: دعنا نتحدث خارجاً
ما ان نطق تلك الكمة بدأت الافكار تتضارب برأس جونكوك هل هاذا دلالة على الخطر؟
يخرجا ليغلق هوسوك الباب خلفه وقد اتسعت شفتاه لتشكل ابتسامة ساحرة
هوسوك: لقد تخطت مرحلة الخطر وهي تحارب الان لاجل الاستيقاض
بدأت تنمو تلك الابتسامة اللتي فارقته منذ زمن لقد ابتسم غير مصدق لما يقوله
جونكوك: اذاً هل باستطاعتها سماعي؟
يومئ هوسوك بالأيجاب
هوسوك: نعم تستطيع سماعك والاحساس بك لكن ماتزال تحتاج لوقت حتى تفتح عينيها وتتحرك
يسمع جيون كلماته ليهم للدخول اليها مجدداً يتقدم ليجلس بجانبها يمسك بيدها مقترباً من وجهها ينطق كلماته بهدوء
جونكوك: اعلم انك تسمعنني.... تضهر ابتسامة على وجهه ليكمل .... انا مشتاق لك للغاية ياملاكي اريد ان تعودي لي
لقد تركت ذاك العمل اللعين وعدت لادارة شركتي كما وعدتك ....الاتريدين العمل مع زوجك؟...
هيا فلتستيقضي لنبدأ بتكوين اسرتنا الصغيرة ...
لقد تكلم بكل شيئ كان يريد قوله لها ومايريحه اكثر انها تسمعه وتدركه
.
.
.
لقد اخبر هوسوك جوهان وزوجته بأمر التقدم في حالتها وقد اصرت ماريانا على الذهاب اليها ووافق جوهان
خرجو نحو المشفى ومايزال جيمين في موعده مع آسيا
لايزال جونكوك جالساً قربها وهي سعيدة للغاية بقربه تستمع لكل مايقوله
يعكر صفو جلستهم دخول جوهان وزوجته
يقد جوهان ملامحه فور رؤية جونكوك ليرفع جونكوك نضره لهم فور دخولهم لقد لعن هاذه الصدفة عدة مرات
جوهان: ماللذي تفعله عند ابنتي هل اتيت لتمثل الحزن كي تبقى معك بعد ان علمت انها ستستمع لك
تشتعل شرارة الغضب بعيون جونكوك لسماعه كلامه المستفز
جونكوك: اولاً انا اجلس عند زوجتي وثانياً اقول لك واكرر انني لست مضطرا لان امثل الحزن على شيئ لم افتعله
جوهان: كف عن مناداتها بزوجتك ايها الوغد
.
.
"لقد احسست بجلبة تحدث لقد اتى شخص آخر وانا اعلم هاذا الصوت جيداً ..انه والدي!
لكن مالايعجبني الكلام اللذي يتسلل الى مسامعي هل هو يتخلصم مع جونكوك!"
.
.
جونكوك: بل انها زوجتي ويجب عليك تقبل الامر ايها القاضي
أنت تقرأ
عَـمِـيّلَ سـرَيّ فيّ آلَعَهر│𝕛𝕜
General Fiction*آنت جٍيوُن جٍوُنڪوُڪ صآحٍبَ آصعٍبَ آلُِعٍملُِيآت آلُِسرٍية يعٍجٍزْ آمآم فُتآة لُِآترٍى منهـ آلُِى مسآوُئهـ!* *لُِن آدِعٍڪ تفُعٍلُِ مآ تشُآء سيدِ جٍيوُن سأڪوُن دِآئمآ ڪ آلُِحٍجٍرٍ فُي طُرٍيقٌڪ* *سَأجَدك ايَنَمَا ﮏنَتَيَ عَاهَرَتَيَ* ذَي آوُلُِ رٍوُ...
