تستيقض سونا بتعب فهي لاتستطيع النوم لاكثر من هاذا لانها لاتريد تفويت الشاطئ تستقيم بتعب تنزل للأسفل
كانت ليزا تبدأ بتنضيف الطاولة وجونكوك يجلس على الأريكة يعبث بهاتفه ودخان سيجارته منبعث بالأرجاءتقف خلف سور الدرج بانزعاج فليزا تنظف الطاولة بوضعية غير لائقة والقرب اللذي تحاول صنع بينهم كافي لجعلها تغمض عينيها تستنشق من ذاك الدخان اللذي يخرج من فمه
تنزل بسرعة لكنها تقف وسط الدرج بألم اسفلها يلاحضها ليطفئ ماكانت تحترق بيده يستقيم نحوها
يقف امامها ليحملها بين ذراعيه
جونكوك: لم خرجتي لازلتي متعبةسونا: لا اريد تفويت الذهب للشاطئ
جونكوك :لن نفوت هاذا صغيرتي
ينزلها نحو المائدة يجلس هو على الكرسي ليجلسها بحضنه
سونا: يمكنني الأكل وحدي
تحاول النهوض ليوقفها بيديه اللتي حاوطتهاجونكوك: كوني مطيعة صغيرتي
يبدأ بوضع الطعام في فمها وكأنها طفلة مدللة تجلس بحضن والدها
وتلك مازالت مكملة عملها مع نضراتها الحارقة لهم
انتهو من الاكل ليستقيم وهي ما ازالت بين يديه يصعد نحو الاعلى لتجهيز انفسهم
تبدأ هي بخلع ملابسها وهو يرفض ان يتركها وحدها يساعدها بارتداء ملابسهاتنتهي ليرتدي ملابسه بينما هي تنهي اخر لمساتها يجلس على حافة السرير يخرج سيجارته يضعها بفمه يكاد ان يشعلها ليحس بانها تسحب من بين شفتيه
تسحبها من فمه قبل ان يشعلها ترميها لتحتل شفتاها مكان تلك السيجارة
تضع يدها على مؤخرة رأسه تشده نحوها ولاول مرة هي من تقوم بتعنيف شفتاه وهو مستغرب من فعلتها لكن تعجبه قبلتها للغاية
تبتعد لنفاذ الهواء منها ناطقة امام شفتيهسونا: كف عن وضع ذاك السم في فمك فانا بت اغار على شفتيك منها
تضهر علامات الصدمة على وجهه فـ لأول مرة يرى سونا تنبس بشيئ هاكذا
يضع يده على خصرها ينطق امام شفتيهاجونكوك: اذ كنتي تغارين من تلك اللتي تحرق نفسها فأنا اغار عليكي من ذاك الهواء اللذي يقتحم جوفك
تبتسم بخجل لتعيد دمج شفتيهما سوياً بقبلة تنقل صدق مشاعرهم
.
.
لقد خاب ضن ليزا عند علمها انهم سيخرجون للشاطئ ولن يبقى جيون في المنزل وغادرت عائدة لمنزلها لانهم سيبقون خارجا طوال اليوموصلو الى الشاطئ لينزلو من السيارة تنضر سونا للبحر بعيون لامعة فقد مر وقت طويل منذ ان رأته تستغرب من انه فارغ تماماً لتنطق متسائلة

أنت تقرأ
عَـمِـيّلَ سـرَيّ فيّ آلَعَهر│𝕛𝕜
General Fiction*آنت جٍيوُن جٍوُنڪوُڪ صآحٍبَ آصعٍبَ آلُِعٍملُِيآت آلُِسرٍية يعٍجٍزْ آمآم فُتآة لُِآترٍى منهـ آلُِى مسآوُئهـ!* *لُِن آدِعٍڪ تفُعٍلُِ مآ تشُآء سيدِ جٍيوُن سأڪوُن دِآئمآ ڪ آلُِحٍجٍرٍ فُي طُرٍيقٌڪ* *سَأجَدك ايَنَمَا ﮏنَتَيَ عَاهَرَتَيَ* ذَي آوُلُِ رٍوُ...