بدأ يشعر بالحرارة التي تعتلي جسده يستحيل ان يكون بسببها فهو يمتعض بمجرد رؤيتها بدأت لهثاته تتعالى
جونكوك: ما اللذي فعلتيه
ڤيان: هه لاشيئ القليل من المنشط فقط
ادار نضره نحو كأس العصير من ثم ابتعد للخلف يحاول فتح الباب للخروج هو لايريد افتعال اي خطئ
ڤيان: لن يفتح معك عزيزي لقد اقفلته واخفيت ذاك المفتاح انهت كلامها بقهقهة
جونكوك: يالك من ساقطة
الغضب والحرارة يرتفعان بجسده
هي اضحت ب ملابسها الداخلية امامه لم يعد يستطيع التحمل لقد صوابه تماما اقترب منها كألثور الهائج يضربها بجميع انحاء جسدها ممزقا ماكان يسترها
امسكها من شعرها راميا بها على السرير اقترب من الدرج يفتحه مخرجا منه سلاسل يربط يديها بها يمسك يديها ليربطها اعلى رأسها من ثم يبدأ افراغ جميع غضبه وحرارته بها
انتهى من تعنيف جسدها لينقل لأنوثتها يدخل انتصابه بها بغير وعي ماجعلها تصرخ
انه يضربها بقوة يدفع بها بقوة لكن مالفت انتباهه هو صراخها العالي وتحركاتها بشكل مبالغ فيه تماما وكأنه هو من اقدم على ذالك رغما عنها وليست هيا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وسع عينيه بصدمة فور ان تدارك للأمر ابتعد عنها ينضر حوله لم تتوقع ڤيان ان يتدارك الأمر بسرعة
جونكوك: اين ..اين وضعتيها؟
ڤيان: وضعت ماذا؟
جونكوك: تلك الكاميرة ايتها اللعينة الساقطة
ڤيان: اووه جوني لاتقلق التسجيل بأمان لقد وصل لشخص سيحتفض به عزيزي هيا كدت اصل لنشوتي اكمل ماتفعله
يضع يده على وجهه من ثم يعيد شعره للخلف لقد فعل ذالك لقد اقترف خطئ اخر واللعنة
