الحَلقة 11 ⚜️

553K 29.6K 25.2K
                                    

رِتبة و ظفيرة ..
..

خوفتي من الجاي تِشبه
خوفة الچتال اذا دَگ بابة حيل
رخص تارس وجوه الناس
مَشبوهة بشكل دنياي
( بيت و بي تطب نِسوان نص الليل )
- رسُل فهد

..
في مكان آخر

- الي دحكتها بالفاتحة هاي اليهواها

شروق : ما نعرف ناس دكول اي و ناس لا
- دَهر فرها إعلة ذاك الحِسن وين لگاها ؟

شروق : يُمة ارشد لو يدري يذبحنا و انا خايفة منو
- ادوسو و امشي والله يــع انا ارشد يخوفني

شروق : يمة خلي يوفي بكلامو و يادار ميطبج شر
زلامنا تحرمنا من بزرنا و احنا حتى ابونا خسرنا

- هو ابوج الجان موگفني و هساع بديت بالصدگ
الي مضى كلو حچي ...

...

يَاسمين ..

طلعت من باب المَطبخ و هوَ و أبو قيصر هم طلعو
ضغط على السويچ و صعد بالسيارة شوية واجني البنات و أمهن
و أني عيني على الجامة كل شوية أگول هسة يجي يحاچيني
و أيست من تحركت السَيارة

درت وجهي أباوعلة بيأس لوحلي بأيدة و أبتسم
ليش يعاملني مثل الجهال ؟ هذا شبي !

رجعنة للبيت و لزمت زَندي و المكان الي خَلة أيدة
عليه بستة و ضَميت ايدي لگلبي اريدة يسكت تَعبني

أم قَيصر هم بدت حالتها تسوء و خافو لَتسقط خلوها البنات بَس
نايمة و احنة التزمنا بالشغل بيوم چنة اني و سَمر علينة الگراج
و الحديقة رحت أسحب الصوندة بنهاية الحديقة
سمِعت صوت ونيّن

الصوت مال بنية من صَدمتي ركضت لباب المَطبخ
سئلتني سمر شبيچ ما گلتلها خفت خاف اني گاعد اتوهم
گلتلها بَزونة رادت تطفر علية لكن نَظراتها صار بيها نوع من الخوف

و الي أكدلي اكو شي هنا أنو هيَ لغت التنظيف من اساسة
گالت مابي شي نظيف حاولت اتناسى هذا الموقف لان عقلي
بَعد ميستوعب اشياء اكثر

رتبة و ظفيرة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن