" و تذكراذااردتانتزورنيفيالمرةالمقبلةانتظرنيداخلالمطعم ، لا تقلقلناجبركعلىدفعثمنشيء" رفعت ابهامي مؤكدة له ، اومأ ثم ركب دراجته يرحل عن باب العمارة بعد ايصالي.
"يوكي...؟" صرخت متمنية الا يجيب احد فالساعة تشير الى 4:38am الوقت متأخر جدا ، لحسن الحظ لم يجبني احد ما دفعني للتنهد براحة .
علي ان اخلد للنوم ، لكن واجباتي المدرسية لم تحل بعد ما جعلني اتوتر متذكرة ما حدث في المرة الماضية.
مددت أطرافي بكسل بعد انتهائي من واجبي المدرسي ثم ارتميت على السرير أفكر مجددا ، ابتسمت بعفوية اتذكر خروجي رفقة رين قبل ساعات معدودة ، لم يكن هدوءه الحاد كالعادة .... نوعا ما هدوئا مسالم .
كانت نظرته مختلفة عما سبق، في السابق كانت نظرات شك او فتور لكن هذه المرة كانت مختلفة ، لم اعرف معناها لكنها اسعدتني يالي من مراهقة غبية ... لا أصدق انني محمرة الان.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صباح اليوم التالي ، كنت بمزاج جيد على غير عادة لدرجة اني استمع للبوب الكوري المنعش في طريقي للثانوية ... كان كل شيء جيدا ، اعتقدت أن هذا اليوم سيكون كالعادة لكن الحياة ليست وردية... . . .
اجد طاولة مقعدي مشوهة بالألفاظ النابية ، تسمرت مكاني هل أنا اتعرض للتنمر؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
