وَاقِعَةٌ لَهُ! مَهْوُوسَةٌ بِهْ! مُعْجَبَةٌ بِهْ!
أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ مِلْكًا لَكَ جْيُونْ جُونْغْكُوكْ
أَنَا كِيمْ جِينِي ذَاتُ السَابِعَةَ عَشَرْ رَبِيعًا أَنَا أَعِيشُ فِي مَيْتَمْ مُنْذُ سَنَتَيْنْ ، فِي الواقِعْ وَالِدَايْ لَمْ يَمُوتا أَوْ شَيْء مِنْ هَذَا القَبِيلِ لَقَدْ سَافَرَا لِإِيطَالْيَا مَعَ أَخِي الأَكْبَرِ هْيونْجِين وَ تَركاني هُنا فِي الوَاقع أَنا رَاضِيَه لأن ذَلِكَ كَان بإِرَادَتِي وَ مُعامَلَتُهُمْ جَيدة لَنا
أَرَاكُمْ لَاحِقَا
دُمْتُمْ بِوِدٍّ
أنت تقرأ
FATHER OR LOVE ·
Rastgeleبَيْنَمَا هُوَ يَعْتَبِرُنِي إِبْنَتَهْ تَارَةً وَ صَدِيقَتَهُ تَارَةً أُخْرَى ، أَنَا مُعجَبَةٌ بِهْ!وَاقِعَةٌ لَهْ!مَهْوُوسَةٌ بِهْ كَالْمَجْنُونَة!