( أرجوا كتابة أفضل ما أعجبكم في هذا الفصل وإن أمكن في الفصول القديمة والقادمة في التعليقات لأني أحب قراءتها ☺️ وشكرا )
أوتو : ياترى هل...
أخذت هاتفها وقامت بإلقاء نظرة على الاتصالات والرسائل لترى أنه يمكنها أن تتحدث إلى ليلى .
أوتو : ومتى فتحت ووجدت أنها لم تفتح هاتفها ، ههه.
________________________
مرحبا ليلى كيف حالك ؟
هل تذكرتي الآن أن لديكي صديقة وحاولتي محادثتها؟
آسفة نسيت تماما أن أتحدث إليكي كما أنه لم تتح لي فرصة أبدا لكي أفعل .
حسنا حسنا لابأس ولكن أخبريني كيف هي الأجواء هناك هل هي جميلة ؟
أجل إن طوكيو جميلة ولكن لازلت نيويورك أجمل منها بالنسبة لي .
حسنا ماذا حدث ؟ لم تتوهي صحيح ؟
لا لم أته ، لست فتاة صغيرة كي أتوه ، لدي هاتف .
لستي صغيرة ، وأعلم أن لديكي هاتفا ، ولكن ماذا إن سرق ، أو نسيتيه في مكان ما .
أولا لست ممن فيهم مرض النسيان حتى أنسى الشيء الأهم بين أمتعتي وأيضا سيكون في يدي أينما أغادر لأنني لن أتحرك من مكان دون فتح الخريطة ، اثنان احتمال سرقته وارد وقد حدث أساسا .
ماذا ؟ هل سرق منكي هاتفك ؟
اجل ، لقد سرق مني لكنني استعدته .
كيف استعدته؟ هل طارده فتى وسيم من أجلكي وأعاده إليكي كما يحدث في المسلسلات .
ههه ، أي فتى ؟ ، من أين تأتين بهذه الأفكار ؟ يبدوا أن مشاهدة التلفاز تؤثر على تفكيرك ، ههه.
ماذا !! ألم تقابلي أي فتى ؟ إذن كيف استعدته .
لقد لاحقته واستعدته منه بنفسي ، أما بالنسبة للفتى فقد التقيت بفتى في القطار وقد ساعدني في حراسة حقائبي حين مطاردتي للص .
أحقا ، هل التقيت بفتى ؟
المفاجئة كانت أن ذلك الفتى هو ابن خالي .
ماذا ؟ ضننت أن ذلك الفتى أكبر منكي .
لكنه كان أكبر مني .
لم أفهم ، ألم تقولي أن لديكي ابن خال صغيرا ، ألديه أخ أكبر منه ؟
لا لا لقد كان ابن خالي الذي ظننته صغيرا هو أكبر مني أظن بعام .
أنت تقرأ
حب أمير التنس ( متوقفة حاليا)
De Todoالفتاة أوتو آي التي ترسلها والدتها من أمريكا إلى اليابان إلى منزل خالها الذي هو بطل سابق في رياضة كرة التنس ، وتتعرف إلى ريوما إتشزن وهو ابن خالها الذي لاتعلم عنه الكثير ، والذي هو طالب عند خالها ( والده ) ، وطالب في مدرستها الجديدة ، يعيش وحده م...