«٣»

21 2 6
                                    

استمتعوا✨🤍

___________________

"جنغكوك ماذا تفعل هنا "

" هيونغ هل يمكنني دخول"

"ماللذي تقوله بطبع تفضل"

ابتسم له جنغكوك بهدوء ودخل اغلق الباب و ذهب باتجاه اريكة

"زيارة مفاجئ هل حدث شيء"

"لقد طردني ابي"

اردف و هو يتنهد  و يغطي  وجهه بيديه  نظر له كاي بتفاجئ

"م... ماذا والدك طردك ولماذ؟"

استفسره كاي ليجمع جنغكوك انفاسه واردف

"هيونغ هل يمكنني الدبيت عندك فقط اليوم وغدا سأحكي لك كل شيء"

واوما له  كاي باستغراب

"يمكنك بقاء في اي وقت لكنك سوف تعدني أنك ستحكي لي كل شيء حسنا"

اوما له جنغكوك ووقف لكي يذهب لغرفته ففي عادت هو يأتي الى منزل كاي هو صديقه مند أن كانوا صغار يعني اخوة

"يا صغير هل انت جائع؟ هل أعد لك شيء لتأكل؟"

نظر له جنغكوك بسخط فكاي يحاول اغاظته دائما بصغير ثم تكلم

"هيونغ لا تناديني صغير انا اتعب و أبني عضلاتي و تأتي تقول لي صغير...شكرا لست جائع"

ضحك عليه  و اردف

"انظر الى تصرفاتك وتقول أنك لست صغير أنت تبقى صغيري في عيني افهمت... هيا هيا لتذهب لنوم"

ابتسم جنغكوك ليربت كاي على ظهره دخل جنغكوك الى الغرفت واغتسل وغير ملابسه ثم استلقى على سرير ليحمل صورة لوالدته أغرقة عينيه بدموع

"أمي... اشتقت لك ل.. ماذا لم تأخديني معك"

أغمض عينيه وهو يتذكر طفولته و اليوم موت امه

*Flach bak*

"أمي سأذهب للمدرسة وبعدها اتي الى مشفى لكي أراك مرة أخرى حسنا"

تكلم جنغكوك ذا 5سنوات لأوالدته التي كانت مستلقيت على فراشها في مشفى ابتسمت له بضعف فاومات له ليقبل خدها نزل من سرير لكي يذهب لاكن أوقفته والدته بعناق حار بادلها العناق و هو يبتسم فهو يحب والدته  كثييرا

"جنغكوك صغيري... انا... أحبك لا تنسى هذا... حسنا صغيري"

ضحك جنغكوك بلطف على كلمات والدته التي تذيبه

الحياة صعبة||Hard life  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن