"كيف حالها"
"ليست بخير...حالتها سيء لاكن اقنعتها بان ترتاح من اجل طفل"
اردف كوك بعد ان تنهد و هو يجلس على اريكة فنظر له جميع بستغراب ثم اردف تايهونغ بتسال
"جنغكوك مالذي تقصده باعتناء بطفل هل بيلا حامل"
اوما كوك له فتنهد جميع ليجلسوا و هم ينظرون لبعضهم
"ماذا فعلتم مع شرطة"
"لقد بدأو بحث"
اوما كوك له فبدأ يحرك رجله بتوتر فنهض يقف
"سوف اخرج للبحث عنها "
"اين تذهب جنغكوك لا تفتعل شيء تندم عليه ماذا لو صورك احد ساسانغ او صحافة في مركز شرطة و نشر اخبار او تم تسريب خبر زواجك همم سوف تكون مشكلة كبير"
اردف كاي بقلق فنظر له كوك بغضب و قترب منه ليقول
"انا لايهمني احد الان اريد اجاد ابنتي فقط و ليحدث اي شيء لايهمني"
اردف و هو يخرج فتنهد كاي لينظر لتايهونغ الذي نفى له بقلة حيلة
"ابي يتصل سوف اجيب و اعود"
اوما تايهونغ لها فنهضت نيكول لتذهب للحديقة
مرحبا ابي
مرحبا نيكول كيف حالك انتي و تايهونغ
لسنا...بخير ابي
ماذا...نيكول لما تبكين هل حدث شيء لهيسو
لا... ابنة جنغكوك مختفية
ماذااا
اجل و الان حالة بيلا لايرثى لها و ايضا حامل...ثم جنغكوك الذي لايعرف مايفعله قد خرج ولايهتم بأحد
ياللهي ما هذه مصيبة...حسنا اهتمي بصحتك انا سوف اتي
ماذا ابي علاقة بجنغكوك لي..
اعرف الان وداعا سوف اتي الى منزله الان
حسنا وداعافصلت نيكول الخط ثم دخلت الى منزل لتجد تايهونغ و كاي يجلسان فتجهت الى درج لتصعد عند بيلا
طرقت نيكول الباب عدة مرات لاكن اخرى لا تجيبها فضنت انها نائم لهذا دخلت فلم تجدها فتجهت الى حمام لتطرق باب