"م...ماذا تفعلين هنا"
"اشتقت لك جنغكوك"
اردفت بيلا بصوت شبه منخفظ فنظر لها اخر باستغراب و اردف ببرود
"تتكلمين بجدية"
نظرت له بيلا بحزن ثم اردفت
"انا اتكلم..."
"تشه بيلا انا لست لعبة لكي تلعبي بي هكذا"
اردف كوك بيأس
"ل...لما تقول هكذا"
"لما اقول هكذا...اسألي نفسك انتي...اتذكرين عندما اتيت عندك للمشفى ماذا قلتي...لا اريد رأيته دعوه يرحل...انا كأبله اتيت لرئيتك رغم كلامك سام الذي قلتيه لي عند انفصالنا و الان...تاتين و تقولي جنغكوك اشتقت لك فقط اخبريني لما تريدين لعب بي هكذا"
اردف كوك بصراخ اخر كلامه و غضب يظهر على وجهه فنظرت له بيلا بصدمة و هي تردف
"م...مالذي تتفوه به انا لم ا..."
"بيلا اخرجي من هنا لا اريد رأيتك مرة اخرى"
"لك..."
"واللعنة فل تخرجي"
صرخ كوك و هو يرمي بمزهرية ارضا فنتفظت بيلا من مكانه و هي تنظر له بدموع
"اذا لا تريدين خروج حسنا...انا ساخرج فل تنعمي بهذه الغرفة"
اردف كوك و هو يخرج من غرفة بقية بيلا تنظر للفراغ ثم جلست على سرير
"مالذي يتفوه به انا لا...لا اتلاعب باحد و من طرده حتى"
اردفت بيلا وهي شاردت بحزن و صدمة من كلام الاخر
_______________________
"لما تأخر صاحب حفلة هكذا"
اردف تايهونغ لنيكول التي تقف جانبه
"هاهو وسيمنا ينزل"
"حبيبتي لما وجهه هكذا...كأنه يريد قتل احد"
اردف تايهونغ بعد ان كوك ينزل وغضب يظهر عليه
"لا اعرف مابه منذ صباح وهو على هذه حال"
"لا تحزني حبيبتي"
اومات له نيكول ثم نظرت لكوك الذي اتجه لوالده بعد ان ناداه
"جنغكوك هذا سيد بارك"