"م...ماذا"
اردفت بيلا بصدمة ليبعدها جنغكوك و يردف ببرود
"كما سمعتي سوف ننفصل يا بيلا أنتي"
"لكن...ماذا أتفكر في ابعاد اونهي عني بعد ان ننفصل؟"
"أنتي من اراد ان يحدث هذا و لست أنا...و الآن اذهبي فلن ادعك ترينها"
اردف كوك بهدوء لكي يذهب فامسكت بيلا يده لينظر لدموعها فاردفت برجفة بسبب غصة التي سيطرة على حلقها
"ا...ارجوك جنغكوك...لا تفعل هذا...لا تبعد اونهي عني...ارجوك انا ا...اتوسلك"
"فات الأوان يا بيلا...و انتم ان حدث شيء اتصلوا بحراس مشفى ليخرجوها"
اردف ليبعد يدها فسقطت بيلا على ركبتيها و هي تنظر للباب ليركض والدها بعد ان كان يحمل كيسا من طعام فقرفص و هو يتفحص ابنته
"بيلا ماذا بك"
"ابي...جنغكوك يمنع عني رأيت اونهي و...و يريد انفصال"
نظر لها والدها بصدم
"مالذي تقولينه لما سوف ينفصل عنك"
"ابيي انا اريد رايت اونهي لايهمني احد الان"
"حسنا فقط قفي و جلسي هنا"
___________________صباح اليوم التالي
"ابي لما لم تأتي امي و أيضا رايت مثير من ناس تتحدث عنا في مواقع تواصل ماذا يحدث"
اردفت اونهي التي كانت تلبسها نيكول ملابسها لتستعد للخروج
نظر لها كوك بعد ان رفع رأسه لها ليتنهد و يقف فابتعدت نيكول تفسح له مجال
"اونهي والدتك لن تأتي لأنها مشغول...و الان ارتدي هذه قبعة"
البس كوك قبعة سوداء لاونهي التي عبسة بحزن ليقترب تايهونغ و يمسك يد جنغكوك يبعده الى جانب غرفة
"جنغكوك الا ترى انك تماديت كثير ليس عليك معاقبة بيلا هكذا"
"هيونغ كيف لفتاة مثلها ان تكون أما صالح لطفلتي و هي اجهضت طفل لاذنب له همم...و أيضا أنا سوف أسافر بعد أخذ حضانة اونهي و اياك ان تخبر أحد أفهمت"
اردف جنغكوك ببرود لينظر له اخر بصدم و يردف
"هل جننت جنغكوك كيف لك ان تفعل هذا...تريد ان تسافر بطفلة و تبعدها عن والدتها"