𝕄𝕐 𝔹𝔸𝕊𝕀𝕃 🌿

ℙ𝔸ℝ𝕋 𝟚𝟝

اخذت نفس عندما عرفت ماذا يريد ان يفعل سحب لباسي الداخلي الذي لا يفرق وجوده عن عدمه رماه بعيدا

ادخل قدمه في الماء المغلي قلت بخوف

" اخرج قدمك الماء ساخن "

" و هذا المطلوب "

كان يحملني بيد و الاخرى على رأس الصنبور لم تكن قدمي تلامس الماء لذا لا اعرف حرارته حتى كنت لا ازال ارتدي وشاح الرقص و الحمالة و هو يرتدي لباسه الداخلي فقط

قال بهدوء

" كوني مطيعة كي تحصلي على نشوتك نبضي "

اصبت بالقشعريرة بسبب كلمته الاخيرة نظرت له و فجئنة شعرت بنار اسفلي كانت لسعة باردة و ساخنة

كان قد وضعني على الصبور الحديدي الساخن او بالاخرى وضع الصنبور بين قدمي كان لا يزال واقف امامي يثبتني خلع لباسه الداخلي و رماه بعيدا

اغمضت عيني بمتعة وضع يديه على فخذي و جلس داخل الحوض على ركبتيه اغلق قدمي بينما الصنبور بينهما شعرت بتسارع المياه للنزول كان دفع الماء قوي حتى اني شعرت به اسفل الحديد

لم اجرؤ على الحركة سحب فخدي له ثم دفعه كنت اشهق مع كل حركة ترك قدمي و ضرب الماء بطفولية

" تاوهي من اجلي "

خرج التاوه من داخل قلبي كنت منتشية جدا و على وشك الانفجار قلت بحدة

" اسرع كين "

فتح قدمي بينما انا منشغلة بتنظيم انفاسي شهقت بالم سحبني الى طرف الصنبور بدأت افقد السيطرة على جسدي

قرب وجهه من نهاية الصنبور او بصيغة اخرى من اسفلي اخرج لسانه و انا تنفست بصخب اغمضت عيني انتظر ان شعر بلسانه لكن طال انتظاري فتحت عيني كان ينظر لي بتلاعب

وضعت يدي بين خصلاته الفحمية الرطبة والصقت وجهه اسفلي هو لم يبتعد بل ادخل لسانه بين شفراتي يعبث هناك

" صعودا و نزولا "

تذكرت كيف همس بذلك في اذني عندما اخذني الى السيارة اول مرة لم افهم قصده لكمي الان فهمت و انه اكثر شيء سعيدة بمعرفته

انه يعطيني شعور لا يوصف حرارة الصنبور و تخابط الماء و اهتزازه لعابه الحار و البارد كل تلك الاشياء تحدث في مهبلي و هذا يصيبني بالجنون