𝕄𝕐 𝔹𝔸𝕊𝕀𝕃 🌿

ℙ𝔸ℝ𝕋 𝟟

انا لست رجل صالح ابدا لكني لست كاذب كذلك انا موقن اني معجب بها و ارغب بالموت في ثناياها لكن لست غبي لاسمح للشهوة بالتدخل في قبلاتي اين المتعة في هذا

لو انها مجرد عاهرة من احدى النوادي الليلية لن يشكل هذا فرق معي كنت سوف اكتفي باشباع نفسي لا اكثر

لن اهتم للتي اسفلي فهي سوف تموت بعد قذفي داخلها لكنها لوري لن اسمح لاحد ان يقتلها

المشكلة الثانية اني نسيت التأكد من نوع الواقي اخشى ان يتمزق داخلها لن تتحمل الالم

و سوف تحمل و هذا ما لا اريده ايضا لا اريد حمل او اطفال علي الابتعاد عنها لكنها سوف ترفض

حملتها الى الحمام كنت قد ملئت الحوض بالفعل بالرغوة دخلت و ادخلتها معي تنهدت براحة كنت ادلك اسفلها بقوة و كانت عينيها المغمضة تشد و ترتخي براحة

و انا كنت سعيد لضيقه هذا يريحني انه لم يلمسها ذلك المدعو بخطيبها اتحسس اثاري منذ سنة لم تتغير الاماكن التي خدشتها بها لا تزال طرية قابلة للانفتاح و النزف

بعد ساعات من اطفاء رغبة كلانا دون شهوة كانت مستلقية على جسدي مغمضة عينيها بهدوء بينما يدي على ثديها الايمن و الاخرى تتجول على معدتها المسطحة و تتحسس قرط معدتها

و اخيرا تحركت ابتعدت عن حضني و جلست امامي تحدق بي بهيام لم استطع تحمل نظرات العتاب التي كانت تعتصر قلبي كانت تعاتبني على الكثير و الكثير

اغمضت عينيها عدة مرات ادركت انها على وشك البكاء صدر صوت انفصال كمية ماء و عودتها قطرات صغيرة الى الحوض فتحت لها يدي كي اعانقها لم ترفض

باعدت بين قدميها و عاودت الاقتراب مني و الجلوس فوقي وضعت وجهها داخل كتفي خرجت اول شهقة يليها شهقة يليها اخرى و بين كل شهقة صوت انينها

مع ان كتفي مبتل الا اني شعرت بدموعها الساخنة تنزل الى كتفي ثم تختلط مع مياه الحوض شهقاتها لم تتوقف افرغت الحوض بينما لا تزل تعانقني فتحت الماء و بدأت بغسل جسدها ثم شعرها

كي انتهي من شعرها كان علي ابعادها عني قليلا حاولت عدم النظر الى وجهها لكن لم استطع نظرت لعينيها المتعبة انتهيت من شعرها و استحممت بسرعة عاودت فتح يدي

لكن هذا المرة لفت قدماها حول خصري وقفت و انا احملها لففت منشفة على كلانا عندما وصلنا المغسلة وضعتها عليها كي اغلق المنشفة على جسدها