الجزء الثاني البارت الثامن والاربعون
مكابر گوة اجيب الراس ع الراس
واعاند دنيتي اعناد المجانين
وانه شما اطيح اگل للروح لاباس
علئ جروحي توچي ولاتصيحين
شربني الزمان اهموم من كاس
اقسئ وامر من سم الثعابين
تجرعته بصبر ماسمعت ناس
لجن ياحيف فضحني النياشين
انه الروحي جيل يهدمها يافاس
وانه المرمر التنحد بي سچاچين
لخلي جفوني ع الدمعات حراس
واگل للعين فنج بعد تبچين
اذا وصلت منيتي لگطع الانفاس
واجب من يمر شامت تضحكين
مرمر سگف روحي واصلب الساس
ولامن جام بيتي وساسي من طين
وطبع بالروح يشبه ورقة الياس
يتكاثر عطرها بفرك الايدين،،،،،،،،،،
راهب ابو غضب ج2
،،،،،،،،،،،،،،
راهب،،شهور مرت واني ماشايفها
احس روحي تفطرت من گد ماعطشان علئ شوفتها
رغم كلمتها بااخر اتصال بينه تاكل وتشرب وياي
من گالت اصير بت شارع ولاارجعلك
كلماتها حفرن راسي حفر انطبعن بگلبي قبل عقليثاني يوم من التحاقي اكو احساس بداخلي غريب
اتصلت العصر ب امي گالت كلشي ماكو واحنه زينين
رغم اطمنت علئ وضعهم بس بعدني مامرتاحللساعه 12تقريبا رجعت اتصلت بفاطمه واني ادري يوميه مثل هيج وقت امي وفاطمه ينامن بس ماادري ليش ردت اتصل
وفعلا من اتصلت وفاطمه حجتلي جيت مرت عمي البيتنه اوضعها التعبان
صح اهواي اذتنه بس اجه الوقت الي لازم ننسه كلشي
لان شگد ردت انتقم منهم بس بالاخير اني الدفعت الثمن غالي
الله يمهل ولايهمل مرة عمي هذا كان عقابها بسبب سوء اعمالها دمرتنه ودمرت عائلتها بسبب عينها الفارغه
بس شحصلت ?
الفلوس الباكتهن يگدرن يرجعن ابنها?
كلشي ماتسوي الفلوس ولاتگدر تشتري بيهن راحة بالها وعافيتها من جديدجيتها النه جانت صدمه بالنسبه الي
سالتها علئ لارا گالت اجت وياهمسديته منها بس احس روحي بصراع بين گلبي وعقلي
عقلي الي يستذكر كلماتها ويحاول يكرها
وگلبي الي يحثني اروح واشوفها واشبع شوف منها
حاولت امنع نفسي واشيل الفكرة من راسيشغلت اغنيه كل ضني تنسيني
خليت الهيتفون ب اذني ورجيت راسي ع السرير استمع الكلماتهاقهرني البسمك حچه
طاريك لمن اجه
ع الضلع گلبي انتچه
وصاح مشتاااگ
مالگيت نفسي غير جريت السويج وطلعت بوجهي للنجف
وصلت تقريبا ب 3ونص الفجر
عندي نسخه ثانيه المفاتيح البيت
طفيت سيارتي ونزلت گلبي من لهفته يريد يركض قبلي يشوفهافتحت باب البيت علئ كيف وصعدت بوجهي للغرفه بدون محد يدري
دخلت الغرفة فاطمه بكل هدوئ
ندست فاطمه فزت خايفه لان مامتوقعه اجياشرتلها بمعنئ اسكتي طلعت وطلعت وراي
گتلها روحي نامي بغرفتي ساعه بس اشوفها واروحفاطمه ماحجت شي بس وجها مبين علي القلق
راحت الغرفتي واني دخلت علئ مصيبتي
الشلعت افادي بعنادها
سديت الباب علئ كيف
جريت الكرسي بدون صوت گعدت كبالها اراقبها
متلفلفه بالبطانيه
خصلات شعرها الناعمه واكعه علئ عيونها تمنيت ابعدهن وابوس عيونها الميت علئ شوفت نضرة منهن