و لِملك ضَعيف وَفي لِقوانين ما تَملي عليه بَلده
غَافِلا عن المَشاعِر ..........هَل تَسمَعني ؟
...
...
.."تايهيونغ !!
تَنحِى عَنْي يا جَاهلة"
نَبستُ بِصراخ
لَكن لم تَسمعني تِلك السَاقِطه النَتِنه.إتضَرب قلبي عندما رأيت مُحاولتها في فَتح السَحاب بعد ان كان نِصفه مُغلق
اللعنه فَتحته ،فَتحته ماذا افعل
لن تَراني بالتاكيد لا
يا أرعَن اسرِع!"هيا لِيرا سيأتي"نَبست الآخر المُقززه إبتعدوا عن حَقيبه فَتاي.
_شَهيق زَفير
حاولت الهدوء حتي لا يَنكَشف امري لَكن شَعرت بِتوتر
عندما غَرزت الحقيره يَديها اللعينه تَبحث عن شئ ما، .
تَباً شئ بَارد يَتلمسني
صَرخه رَضحت بِمسامعي
و لم تَصدر غِير من ثُغري، تَخدرت مَنطقه ظَهري
و كأن أحدهما قَطع قِطعه مِني.لم اتحمل الالم و تَصدر وَجهي ناحيه تِلك عَضمه الكلب، رايت بِيديها رِيشه مِني السارِقه اللعينه،
و لم تَكتفي بِـحد ذلك يَديها إرتطمت بِوجهي بِعنف
بِجانب جِفن عَيناي ساضحى كَفِيفه بسبب الخَرقاء،ثم إبتعدت يَداها بعدما استحوذت عَلى الحَقيبه أضحى المَقام مُظلم عِندما اطبَقت الحقيبة بالكامِل .
كَيف سأدخل الهواء لِرأتاى!
تَباً لك تايهيونغ لم يَكن عليك تَركي وَحيدة.أخشَى المَوت هنا مُختنقه عِشت لِقرون
و عند عَزائي تَنفى بي حَقيبه عَار عَليك أمبِروسين!.اصطُحبت بِـلعَنْه أبديه و هي مُصادفه الاغبياء
ادمعت عَيني بِإستياء عِندما حاولت فَتح ذاك السَحاب
و لكن لم استطع كِل الإتجاهات تَميل إلي إخفَاقي بالإنقاذ.البَحر يَطوف بي مِن هنا لِهُناك و لا للإنتماء
ضَللت طُرقي و ها أنا اختنق بِزمان و رَوحاً
تَطلع لِسماء.و هل مِن امل بِظلام داكِن ؟
هل من املاً بِضوضاء علي الحَواف؟
و صُدقاً بِما فَكرت،
إستَمعت لِخطوات قَدم بِجانب الحَقيبه.اهتزت بي الارض مَن تَحتي و ارتطم شئ ما خَارِجاً
ما هذا ؟و بين ظَلامي رأيت ضَوءً مُشع
و لم يَكن غير فَتاي من اتى لإنقاذي ."أمبِر، مَلكة جَمال اليونان اطلقي ثُغرِك خَارِجاً
جِئت بالطَعام جَلالتِك"
أنت تقرأ
DAFFODIL GIRL//KTHV//
Kurzgeschichtenسِـحراً خَـداع بَـين خُـطى الخَـطيئه تَـنهمر ضَـحايا ... لَـم يَـسقى مِن هَـوى فَـتاة النَـرجِس مَـا يَـكفي لِـيسجن بَـين صَـف فُـؤادِها.... الَـنرجِس هَـدفت إلى فُـؤاد، و لـم تَـسعى لِـصاحبه. و لِـعل جِـنانها يـنهر حَـاله عَـلى الإنكـار. فَتاة النَ...