ستنتهي الحرب ولكن 💔

6

وليد: هاا كيف الوالده
***: اهلين مريم
مريم:ايش جابك لهون ياواطي

***: بروح كل مكان انتي فيه لاتنسي ما بفلت لك الا لما توافقي على طلبي

مريم تضحك بستفزاز: اوافق على طلبك ايش المختلف ذي المره عشان اوافق

***: هذا المره بتوافقي غصب عنك بعدين انتي مجبوره

مريم:لو اموت م اوافق تعرف ليش لاانكم انتم ما تخفوا من ربي ايش ذا اطلب انا حذرتك قلت لك م اشتي اشوفكم يعني انتوا م تفهموا

***: اذا قلت لك الامر يخص موت امك

مريم: لاتجيبش سيرت امي ع اللسانك ياكلب

***: انتي لازم توافقي انتي محتاجه فلوس

مريم:مين قال لك اني محتاجه

***: اعرف كل شي بخصوص امك انها محتاجه عمليه وانتي لازم تكوني معك فلوس ههههه بعدين لاتهمي الفلوس جي اشتغلي معانا واحنا ندبر لك كل الفلوس الي محتاجها

مريم:انت ما تفهم ايش دخلك باامي والله لو يجري بأامي شي ياويلك

***: تعرفي مارح نلاقي بنت مثلك تعرف الاماكن كلها تعرف تشتغل صح

مريم: وانت تعرف اني بطلت اشتغل معاكم ما اشتي فلوسكم تفهم بعد عن طريقي ومشت متجه اتجهاه غرفت امها

***:انتي الخسرانه بعدين ممكن ترجعي تغيري قرارك رقمي مسجل عندك..وراح وهو يقول لها نلتقي

وليد بصدفه شافهم كان رح يتدخل بس تخبى يشتي يشوف ايش يتكلموا سمع الرجال يهددها باامها.. كانت تشتغل معه ايش الشغل ذا الي بينهم قرر انه بعد م يمشي الرجال يروح يكلمها

عند مريم كانت بتحاول قد ما تقدر تبعد الافكار من راسها كان في راسها فكره انها تفعل المستحيل عشان امها عشان ما تفقدها يارب دلني ع الطريق الصحيح بعدت عنها فكرت انها ترجع مثل زمان انا رح الاقي شي انقذ فيها امي...قاطع تفكيرها وليد

وليد:السلام عليكم
مريم كانت جالسه بااحد المقاعد في المستشفى فاقت من شرودها على صوت وليد: وعليكم السلام

مريم بحزن : م اعرفش ايش اسوي انا
مقيده احس م اقدر اساعدها

أقُسِﮯ لَحًظُةّ : عٌنِدٍمًآ لَآ تٌجّدٍ مًنِ تٌُخِبًرهّ أنِگ لَسِتٌ بًخِيَر ..😔💔!.

وليد:قول لي ايش فيها ممكن اساعدك
مريم بكذب ما تشتي احد يساعدها م تشتي شفقه قالت: ان شاءالله قريب نسوي لها عمليه شكرا لك

"" علمتني الحياه ان لا اشكي همي لاحد لان الشكا لغير الله مذله
وان ابتسم ولو كنت مجروح""

وليد: لو تحتاجي شي كلمينا انا اعتبرينا اخوكي ان شاءالله

مريم بخجل: ما تقصر..ذكرت اشتي اسألك كيف حال صاحبك والعم الي شفتوه