دلات شفتها السفلية حاضياه حتى وصلو للطبقة ديالهم، خرج العزي جارها معاه و هي كاتمايل برجليها مهازينهاش، دارت تشوف فمحمود قبل مايتسد باب الاسانسور .. بانلها مكنزز وجهه حمر و ملامحه كاتخلع .. دارت مكملة طريقها مع داك اللي جارها، وصلو للشقة ديالو و جبد سوارتو كايتوعدلها بالتبريعة
-الليلة غواتك يسمعوه الجيران الغزالة
مجاوباتوش كاتشوف فالباب بصمت و هدوء، تا حل الباب و شد فيها باغي يدخلها معاه و هي تجر يدها و تمتمات لسانها ملوي و راسها دايخشريفة: لاء مغانعسش معاك
بغات تمشي و هو يجرها بقوة زدحها معاه-كيفاش ثاني؟ جايبك نحو •يك و الثمن غانتفاهمو عليه غير زيدي نخلصك مزياان
شريفة: (قهقهات بنبرة عالية) هههههههههه فلوسك زيدهم فكر •ك مجاياش معاك باش تخلصني لا بغيتي انا نخلصك، بعد مني دابا
بغات دفعو و لكن لصق فيها و شدها بالزز
-بربييي مانفلتك .. اجييي معاايابغا يجرها يدخلو و هي تغووت كاتجابد معاه و دفعو
شريفة: بعد منييي مغانعسش معاااك بعد بعااااد
كاتغوت و تدفع فيه و تمجنن، تا عطاها تصرفيييقة و جرها من شعرها-سكتينا غاتشوهيني مع الجيران القـحـ •ـبة، غاتنعسي معايا و بالزز منك زيدي
جرها بالجهد مدخلها، دار باغي يسد الباب حتى تفاجئ من لكمة جاتو وسط الوجه .. لااحتو للارض و دخل لعندو ساد وراه الباب كاينهج .. وجهه ولا احمر و ذاته فاايرة و شريفة لصقات مع الحيط كاتشوف فيه و ترجف
-شهااادشي درتي اااز •بييي (شد على نيفو) باغيني نحو •ي ال•اااملبوك انت النيت فهاد الليل
محمود: (بحدة) قالت مباغاكش هي مباغاكش (تلاح عليه شنق على حوايجو) ماضربهااااش اذا مابغاتش تنعس معاك
ضحك لاخر ضحكة صاخبة كايشوف فيه
-اشششنو شداتك النفس على قـ•ـبة شفتها جوج دقايق فديسكو سكرانة كاتشطح قلتلها نحو• يييييك و بغاااتكرز عليه اكثر منرفز، عاودو بكروشي جديد، يلاه بغا يضربو لاخر زادو كروشي اخر، دقة مور ختها ماخلاهش يستوعب تا كان شرشملو النيف بالبووونيات .. طيحو للارض صااعر و عطاه ركلة قاصحة لمنطقته الحساسة تا تلوى بالوجع .. قربات عنده شريفة كاتجري مخلوعة لكيفاش تسيف، شدات فيه كترجف
شريفة: م محمود، يلاه نخرجو من هنا براكة عليه
محمود: (شاف فيها بغضب) الحاجة لماكنتيش قادة عليها ماديريييهاش (دفعها لجيهت الباب) زيدي خرجييي
أنت تقرأ
l'amour (غير مباح)
Romantikإستعداد، Ready، إنطلاق 🎬 فنظركم شنو هو مدى تأثير الفلوس على حياة الإنسان؟ كانت عايشة حياة هادئة، قابلة عليها بتقلباتها و صعوباتها و كاتخبط مع مواجها باش تنجى من عقايبها، كانت عايشة بلا ماتعرف أش كايساينها فالمستقبل حتى صادفاته فطريقها "زعيم الذياب...