﴿لا تحزن إن اللّٰه معنا﴾
*حسبي اللّٰه ونعم الوكيل*
——
أول ما وصلت سيدا على المطبخ تساعدهم ،
أم خديجة بترحيب: أهلاً أهلاً
أيام بإبتسامة: سهلاً
خديجة: ياهلا بزوجة ولدي
أريام : أهلين فيكِ
أريام قعدت تساعدهم وتسولف معهم بعد ما خلصو ركبوا السطح يشون اللحم ويسولفون وبعد الفجر قامت أريام تمشي لبيتها ،،مساء يوم جديد الظهر كان يوم الجمعة 🌤️📿،
أريام كانت تطبخ في المطبخ طبخاتها اللذيذة بدري لأن أخويا محمد كلهم معزومين عنده وهذا الشيء عنده عادة من وهو صغير يعزمهم دايم يوم كان في ألمانيا وبدأ يسويها الحين في السعودية ، خلصت كل شيء وغلفتهم ببلاستيك عشان يكون ساخن وراحت تأخذ لها شور سريع
طلعت ولبست لها تنورة أسود لنص الساق جلدي ضيق مع بلوزة بيضاء طويل الأكمام شفافية شوي مع جوارب أبيض وسوت شعرها أستريت مع المك اب الي يميل أبيض ووردي جذاب ،،"نبذة على أشكال أبطالي"
فاطمة قبل في شبابها :بشرتها بيضاء شفتيها توتية عدساتها عسلية شعرها بني اللون ،،علي قبل في شبابه: بشرته حنطية عدساته عسلية شعره أسود كثيف ملامحه يجذب "حتى بعد شيبه"،،
محمد:بشرته حنطية لكن فاتح شوي عدساته بنية شعره ناعم وكثيف أسود ملامحه جذابة مثل أبوه ،،
أريام:بشرتها بيضاء عدساتها عسلية يميل بني شعرها كيرلي أسود سواد الليل ملامحها عربية أصيلة تجذب الشخص بأسلوبها وجمالها ،،
سعيد قبل في شبابه :بشرته حنطية عدساته بنية شعره أسود سواد ليلي جماله عربي أصيل هيبة،،
مزنة:بشرتها بيضاء عدساتها أسود وشعرها أسود كيرلي ،،
مِسك بعد ما تكبر:بشرتها بيضاء شعرها بني يميل أحمر ويفي عدساتها بنية غامقة عيونها تجذب الشخص من مليون كيلو ،،
خلف بعد ما يكبر:بشرته بيضاء شعره بني غامق كثيف ناعم عيونه ناعسة عدساته بنية ،،
–––
نزلت تحت تكمل توزيع الصحون والأكلات المتنوعة خلصت التجهيزات وطلعت لغرفتها تجهز ملك ومسك عشان تروح بيت أم خلف لأن هذي ليلة جمعتهم بعد ما لبست عُبيها طلعت مع صحن الحلى ،،وصلت بيتهم وكانو الكل مجتمعين يسولفون ويضحكون وعيالهم يلعبون والبعض في الحوش يلعبون ،
أم سليمان بفرح:يا هلا والله بأريام يا هلا
أريام بإبتسامة:أهلين فيكم
أم سليمان:ما بغيتي تجين كنت بجي عندك واتلك
أريام ضحكت وجلست وبحضنها مسك الي كانت شادة عُبي أمها كأنها تقول خليني بحضنك ماما ملك كانت عند العيال تلعب معهم وإبراهيم أخو خلف كان مأخذها بحضنه يلعب وياها ،،"الجلسة "
أم سليمان:خيرر وينكم ما اتجهزتو ترا بكرة الجمعة عندي وترا يا أريام عمتك تبيك
أم خلف:ايه والله أمي ما تخلينا نتجمع من دونك
أريام أبتسمت:أكيد دامها من لحمي ودمي وشرايين قلبي
أم خلف وأم ناصر كانو يناظرونها بفخر وحب كانت كأنها أختهم مهي بنت خالهم ،
أم سليمان بإبتسامة: عمتي زينب وصتني إذا ما جت أريام لا يجون هاجر وجواهر
أم ناصر بصدمة:أمي جحدتنا من جيتي لنا يا أريام
أخت خلف حصة بضحك:أكيد خالة أريام تنحب بسرعة
الكل :ايه والله
أريام قامت:يلا محمد عند الباب لازم أرجع
أم سليمان:هاه الفجر تكونين جاهزة
أريام:تم ،طلعت لمحمد وراحت بيتها تجهز أغراضها والبيت بعد ما خلصت التنظيف وانهد حيلها نامت ،،
أنت تقرأ
يا فَاتنةُ الجَمال بُنيةَ العُيوننِ ...ليّت قلبكِ رهيفيٍ
Romanceكان يمشي من جنبها وتلامست أكتافهم ولا لاحظ أيٌ منهم الآخر وكانَ كُلَ واحدٍ منهم على أذنيه السماعات مشغولين بأعمالهم أبطالي : خلف & مِسك حَلالِك البنات حَرامِك العيال ❤️🔥. تابعو الأحداث ✒️🤍 بقلمي ✍🏻:مِسك بنت محمد