part 8

355 10 1
                                    

[أسعد اللّٰه صباحكم بكل خير ]
سبحان اللّٰه وبحمده سبحان اللّٰه العظيم
––
"طبعاً نرجع لي السنين الي ورا قبل ما تصير عمر مسك 12 لأني لخبطة من كثر الأحداث ف برجع لورا شوي "

"وتحديداً جدة "
وصلو البحر أهل زوجة عم محمد هو زوجته وبناته بعد
فرشة الفرشة وقعدت أريام جالسة والباقين كلهم طبو على البحر حتى خديجة لأن ما كان بذاك الجهة رجال مسك كان عندها فوبيا من البحر جت لها عمتها
تولين تسحبها معها : مسك تعالي ترا ما يخوف شوفي أبوك كيف يسبح
مسك بضحك: بابا ما يخاف يسحبه القرش
تولين : ما في قرش شوفي ترا ما يخوف وطبت على البحر وتركت مسك تجي بس مسك هجت لأمها وهي تضحك
مسك بضحك: ماما ما أبي اطب البحر شوفي يخوف
أريام: أجل أجلسي... قاطعتها صراخ مسك يوم أخذتها تولين بحضنها تسحبها للبحر ركضت ورمتها في البحر ومسك تضحك من الخرعة : وجعع ليه رميتيني
تولين: لأنك خوافة ،اتحداكِ توصلين لجدتك وأبوك
مسك بتحدي: تم وراحت بسرعة وحضنت جدتها
تولين : كفو ،وراحت تلعب مع ملك
عند ملك كانت تسبح جنب أبوها وجدها جت معها تولين والتهو باللعب ولا انتبهوا نظرات الجد ومحمد وبسرعة سحبوهم لتحت البحر وهم رجعو فوق يضحكون وتولين سحبت ملك لأنها كانت تغرق وبعد شوي نزّل محمد ولده مالك أبو عمر 1 كان ملبسينه النُفيخة "مدري وش يسمونه"ومعه أخوه أسامة أبو عمر 4 كانو يلعبون فجأة الكل طلع وأسامة ما كان معهم
أريام : وينه أسامة
محمد : هو ما جاء عندك
أريام :لا قال بيروح عندك مدري وينه دوره بسرعة انجنت أريام وقعدو يدورون محمد دخل البحر وراح تحته وشاف أسامة جالس تحت البحر وأخذه معه ،،

خديجة بضحك:وينك كنت يا ولدي
أسامة بضحك: كنت في البحر ليه ما شفتكم
خديجة :احنا لعبنا فوق مو تحت ترا في هناك أسماك تخوف
أسامة بثقة:أنا شفت سبونج بوب
الكل بدء يضحك ومر اليوم بسلام رجعو البيت ،،

اليوم الثاني الصباح / يوم الدوامات
دخلو مسك وملك المدرسة ملك قابلت صديقتها وحضنتها وتتكلم معها صديقتها شافت مسك وقعدت تلعب بخدودها
مسك بعصبية:بنت تراي مني لعبة خدودي
سحر: واييي حلوة ماشاء الله يا ملك أختك تهبل
مسك دخلت فصلها الي كل شيء يعتبر بالنسبة لها مرعب في حصة الفراغ بدو البنات يلعبون لعبة مرعبة عن الخطف وإسم اللعبة * بنت وأمها وراعي البقالة* جلسو يتفرجون البنات وكل وحدة ماسكة البست فرند من الخرعة والفصل ظلام واللعبة محد يلعبها غير الراسبات والكسلانات في فصلهم ،،
الأم هي رقية:يا بنتي ليلى روحي جيبي من البقالة صامولي بريالين وتعالي بسرعة أخوانك جوعانين
ليلى: طيب راحت عند البقالة وقعدت تدور سألت الراعي بكم ذا
راعي البقالة هي عنود : بريالين
ليلى: جيب لي منه
عنود بخبث : روحي خذي من ذاك الركن أرخص
ليلى : طيب راحت فجأة جاء قدامها ماصة وكذا سجنوها
أم ليلى رقية بخوف: وين بنتي يالله روضة روحي شوفي أختك ومنها جيبي الخبز الفرنسي
روضة: تم راحت هي وصار لها مثل ما صار لأختها ليلى وفجأة انقفل اللمبات وقعدو البنات يطلعون صوت مرعب مسك أقعدت تختم بهالقرآن لين جت المعلمة عائشة وخلتهم يجلسون وجاء حصة الرياضيات وبدء الإختبار المفاجئ ومسك كانت ترجف من البرد وتكتب جت المعلمة جنبها
المعلمة عائشة ضربتها بالخيزرانة الي معها : أسرعي
مسك بألم ناظرتها النظرة القاتلة ومن هنا صارت تكره شيء إسمه المعلمة عائشة أم الروج العودي ،،

يا فَاتنةُ الجَمال بُنيةَ العُيوننِ ...ليّت قلبكِ رهيفيٍ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن