[ S E X U A L C O N T E N T ]
« مَـاذَا يَفعَـلُ ٱلْمَـرءُ عِندَمَـا يَقَعُ فِي حُبّ نَجمَـةٍ ظَهَـرَت لِلَيلَتَينِ مُتَتَـالِيَتَين وَ اخْتَـفَت بَعْدَ ذَلِــكَ لِلْأَبــد »
- ‹ مَاذَا لَو وَقَعتِ فِي حُبّ ٱلرّسّام جيُون وَ أَصبَحتِ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان الصمت هو كل ما يسود المكان ، لكن السيد جيون قطعه بصوته الهادئ العاكس لغضبه
- " لماذا لم تخبريني عن سبب كسر رجلك ، و المشاكل التي بينك و بين جونغهيون "
صعقت من سؤاله ، إستدرت بسرعة له ، و تحدتث
- " كيف علمت ؟ "
ضرب بلسانه جدار وجنته من الداخل و أردف
- " هل هذا كل ما يهمك ؟ كيف علمت ؟ "
أوقف السيارة بجانب الطريق ثم نزل منها و صفع الباب بقوة .
حاولت الحفاظ على هدوئي و برودي ، ثم نزلت له ، وقفت بقربه مستندة على السيارة ، ثم تحدتث ببرود مستفز
- " أجل هذه الساعة كيف علمت هو كل ما يهمني عزيزي جون "
إستدار لي و نظر إلي كأنه يقول " أ بجدية " .
إبتعد مني و وقف أمامي ، ثم انفجر صارخا بوجهي
- " حسنا تريدين معرفة من أخبرني ، الشرطة من أخبرتني ، هل تعلمين أن جونغهيون الآن في السجن بسببك ، و أنك لم تخبريني "
بقيت أحدق بالفراغ و أنا لازلت محافظة على برودي ، حاشا إن كان هذا برودا !
- " و فيما ستنفعك معرفة ذلك عزيزي "
توقف قليلا ثم سأل
- " فيما ستنفعني ؟ "
أرجع شعره للوراء ثم تحدث صارخا ، لن أنكر أنني خفت قليلا لكنني حافظت على ثباتي
- " هل تعين بما تقولينه ؟ بما سينفعني ؟ كنت سأتصرف على الأقل بعقلانية أكثر من غبائك هذا ، أنا أعلم أنك تريدين الإنتقام لكن ليس بهذه الطريقة ، لو كنت قد أخبرتني لساعدتك و تصرفتبطريقة حكيمة أكثر "
