جُـزء مِن ٱلحقِيقَـة : [ 16 ]

57 9 22
                                    

صَـوّتُوا للفصل فضلاً ، و اتركُوا تعاليقكُم تحفيزاً للكَـاتب!✨

صَـوّتُوا للفصل فضلاً ، و اتركُوا تعاليقكُم تحفيزاً للكَـاتب!✨

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

•________•

إِنقطعت أنفاسي لوهلة ، و قلبي أضحت دقاته تصيح في المكان ، جفلت للحظة أستوعب الأمر و لازالـت أصـابعه الآثِمـة داخِـل منطَقتِـي ٱلْمحـرمة ،

قطع القبلة يناظر للحظة جهة الباب ، نبس يفصل يديه عن جسدي و ينزلني من فوق بار المطبخ

نبس بانزعاج يضعني تحت طاولة الطعام التي تتوسط المطبخ ،

- " سحـقا لـلـجمـيع! ألا يمـكننـي العـبـث مـع صغيرتـي قليلـا ؟ "

هم بنزع ملابسه العلوية ، و نبس يضعها في حجري

- " لا تـصدري أي صـوت حسنـا ، إبقـي هنـا قليلا ! "

و لا أنكر أن منظره فـاحش الرجـولة !

أومأت له أنكمش على نفسي أراقب الوضع بصمت ، وعقلي مرتبط فقط بتفـاصيله الرجولية القاتـلة ، تجتاحنـي رغبة في لمس نفسي ،

سمعت صوت سيلينا يليه إنارة المطبخ ،

- " أبـي ! ما الذي تقوم به هنا ؟ "

نبس بنبرته الشجية و صوته المتشحرج

- " لقد أتيت للتو من الورشـة بعد شعـوري بالعطـش "

كاذب ، لقـد كان يداعبـنـي لتوه!

نبست تأخذ بخطواتها خارج المطبخ.

- " لقد كنت أظن أن من أحد هنـا ، "

نبس يسألها

- " أ كنت تريدين شيء ؟ ما الذي أنزلك في هذا الوقت ؟ "

توقفت لوهلة و نبست بتوتر

- " لقد ... أجل .، كنت أود الذهاب للحمام !"

- " حسنا ليلة سعيدة صغيرتي "

• ||  _𝐒𝐇𝐎𝐓 𝐆𝐋𝐀𝐒𝐒 𝐎𝐅 𝐓𝐄𝐀𝐑𝐒_  || •حيث تعيش القصص. اكتشف الآن