اهلا ياشباب اتمني انو لحد كدا تكون الروايه عجبتكم والتاني مرا بقول انو الروايات اتكتبت علشان الواحد يخرج من الواقع ويعيش شويه في الخيال ف عادي لو في حاجات في الروايه مش موجوده في الواقع أو العكس تمام وبس كدا يلا نبدا.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
*هذا انت ماكس*كان علي وشك احتضاني لولا يد جون.
*لا تحتضنها مفهوم؟*
اتمني لو كان كان هذا التملك كان بسبب حبه لي ولكن في كل مره يقول إنه يفعل هذا لأنه يعتبرني اخته وهذا من واجبه كأخ يالههي سوف اجنن
قاطع شرودي صوت ماكس.*ومن انت حتي تمنعني*
شعرت بالسخريه في حديث ماكس ويبدو أنه استفز جون وانا احب المشاكل حقا مرحي.
*ومن انت ياسيد ماكس حتي تحتضنها ها*
اقسم لو لم نكن في مكان عام لكنت صرخت من كثرة الحماس لا تستغربوا ف انا احب هذه الأشياء حقا.
*انا واوليفيا اصدقاء*
تبدلت نظرات جون الي وجهي بينما يقول بسخريه.
*اصدقاء حقا*
فلتدعو لي بالرحمه يجب أن أفعل شئ والا سيقتلني.
*في الواقع ماكس هذا جون أنه اخ..*
توقفت عن الحديث فجأه لا اريد ان اقول اخي اريد ان اقول بأعلي صوت أنه حبيبي وانا احبه ولكن هذا في خيالي فقط لذالك أكملت بهدوء.
*اخي*
نظرت إلي وجه جون نهاية حديثي تمنيت أن يقول لا تقترب منها فهي تخصني أو يقول انها حبيبتي المني قلبي بشده لأن حبي من طرف واحد.
*ومن يكون هو اوليف من هذا ماكس هل تعرفينه*
قمت بالرد عليه بهدوء بينما من الداخل انا منهاره لا اعلم ولكني أصبحت حساسه بعض الشئ في الفتره الاخيره.
*لقد تقابلنا بالأمس كما أنه كان من أحد زملائنا في الصف رأيته صدفه وعرض علي أن نشرب سويا*
رأيت الشرار يتطاير من عيناه ولكني فقط تجاهلت الأمر واتجهت الي الداخل بينما تفكيري مبعثر لا اعلم ماذا يحدث لي.
تركتهم معا ولا أعلم ما حدث بعدها حتي أن جون لم يأتي بعدي.
انتهي الوقت المخصص للمتدربين وحان وقت العوده الي المنزل لم أري جون طوال ذالك الوقت بقيت ابحث عنه ولم أجده لذالك اتجهت الي الخارج وذهبت الي منزلي مشي اريد ان اتأمل المنظر وان اشتم هواء نقي.
وصلت الي منزلي فتحت الباب واتجهت الي الاعلي الي غرفة نومي كنت علي وشك النوم بملابسي ولكن صدر صوت هاتفي يعلن عن مكالمه اخذت الهاتف عندما رأيت اسم المتصل ابتسمت طلقائيا ولم استغرق وقتا حتي فتحت المكالمه واتاني ذالك الصوت المحبب الي قلبي.