مين يونغي و ومين شوقا ليسا مجرد أخوة، بل هما توأمان، كلاهما لهما شخصيات مختلفة، لكن في نفس الوقت ساحران.
بارك جيمين هو الشخص الجديد في الحي، يلتقي بجيرانه، آل مين ، وينجذب إليهما بسبب اختلاف شخصياتهما، يجد شوقا لطيفًا للغاية، لكنه أيضًا يحب أذى يون...
تفاعلكم بالتعليقات لمعرفة ارائكم واضاءة النجمه سبب رئيسي في استمرار الروايه
Welcome 🦋
تجاهلو الأخطاء...
اضيئو نجمتكم التثبتو وجودكم
كومنت
متابعة
نبدا...........♡
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ •
بعد شهر واحد:
ربما كان الناس على حق، الوقت يشفي كل شيء، أو هكذا أراد شوقا أن يصدق، حاول ألا يلاحظ ما كان يحدث بين يونغي وجيمين، ولكن كل يوم، كان شقيقه مسؤولاً عن تذكيره.
حتى عندما ظل تايهيونغ يصر على أن الأمر لن يدوم وأنه مجرد غزو آخر من جانب يونغي، عرف شوقا أنها كانت كذبة، أو على الأقل هذا ما أظهره، ربما هذه المرة كان شقيقه قد وقع في الحب حقًا، أو أنه تظاهر بشكل رائع.
[...]
كان جيمين إلى جانب يونغي، حتى عندما قال إنه يواعده، تجاهله أكثر من أي وقت مضى، أكثر بكثير من ذي قبل ولم يعجبه ذلك.
- جيمين. - أتصل به.
- نعم؟
- نسيت أن أخبرك أن لدي مفاجأة لك، أراك في غرفة تبديل الملابس من ملعب كرة السلة في وقت الغداء.
- مفاجأة ماذا؟
- أعرف فقط أنك ستحبها. - قال بمكر وجعل صوته أعمق.
حتى عندما تجاهله، كان منتبهًا جدًا عندما كانا بمفردهما، وهذا أكثر ما أحبه جيمين في يونغي.
كان جيمين يتطلع إلى وقت الغداء، ولم يستطع التوقف عن نفاذ صبره، وعندما جاء ذلك الوقت كان سعيدًا تمامًا بالذهاب إلى غرفة خلع الملابس، وبمجرد وصوله، كان يونغي هناك بالفعل.
دون أن يقول أي شيء، اقترب من جيمين وأعطاه قبلة مليئة بالرغبة والعاطفة، وهو ما رد عليه جيمين بكل سرور.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
