الفصل الثاني و العشرين .
بعد أن حصل والد إيلينا على المنصب الرئاسي ، أصبحت حياتها الآن مستقرة ، تمكنت من الخروج مع أصدقائها ، كما قضت بعض الوقت مع أسرتها .
اليوم ستتجه نحو شقة يونجون فحسب ما اتفقا عليه اليوم سينفذان ما خططا له .
" أمي ، سأذهب للمرسم قليلا "
قالت تأخذ اذن والدتها و أومأت الأخرى تسمح لها بذلك .
" ثم بعد ذلك سيصطحبني يونجون ، أخبرتك مسبقا عن ذلك "
أومأت أمها و ابتسمت هي تتجه نحو الخارج .
" خذني إلى المرسم "
قالت تأمر سائقها و حرك هو سيارته نحو المكان المقصود ، بعد لحظات كانا قد وصلا ، ارتجلت هي و أمرت السائق بالذهاب ثم دخلت سكاي تناظر لوحاتها .
" اشتقت لكم يا صغار "
قالت تخاطب لوحتها ثم جلست تنهي آخر أعمالها .
بعد ثلاث ساعات ، أرخت ضهرها إلى الخلف تمدد يداها ، نظرت باعجاب نحو اللوحة أمامها ، ثم أمسكت هاتفها تلتقط صورة لها ، دخلت مجموعة الدردشة و بعتت الصورة مصحوبة بعبارة .
إيلينا :
لقد عاد الشغف يا رفاق .
قامت بتوضيب أغراضها و قامت بغسل يديها من الطلاء ثم توجهت تتفحص رسائل البقية .
يونغي :
واو هذا رائع .
تاي :
هل هذا طائر انه رائع .
جونغكوك :
اي طائر يا لعنة ، انها زهرة .
يونغي :
وردة*
جونغكوك :
نفس الشيء سيد مثقف .
كايلا :
رائع إيلينا ، أحببتها .
وويونغ :