رواية : السجينالكاتبه : نور ال محمد
كان يا ما كان في احد ليالي الايام ..
ولدت فتاة جميله لتصبح قمر في ارض هذا العالم تؤم لقمر في السماء. لتضيء عالمهاا وعالم والديهااا سميت قمر ...في احدئ ايام الشتاء البارده تحديدا في محافظة البصره ....
ايناس وينج ايناااس انوسه ماما وينج
محمد: شنو ايناس البنيه اسمه قمرر كوليله قمر راح ضيع اسمهه من وراج
ام قمر: عفيه اسكت اني كتلك ااسميه ايناس عله خالتي بس انته ماقبلت وكتلك حتلو سميته اي اسم راح اصيحه ايناس لذالك تتحمل وانته ساكت
محمد: ميصير هيج البنيه صار عمره 17 سنه المفروض منج ما تناديه بهاي لالقاب ولاسماء قابل هيه ماعده اسم ..
ام قمر: باع محمد تره كلش نرفزتني وروحي صارت بخشمي
محمد: عله نفسج ماشي
وماريد اسمعج صيحيه ايناس ونوسه وننوسي ومدري شنوو اوكيام قمر: لاحول الله يابه شعليك بنتي واريد اصيحه بلاسم الي اريده
محمد: البنيه كبرت ومقبله عله سنوات ممكن تتزوج بيهن مالهه داعي تصغرين ودللين بيهه انوسه ومدري شنو اسمه قمررر وراح يمشي هل اسم ماريد القاب ثانيه وشغله ثانيه ماريده تطلع بدون حجاب سمعتي اذا شفته طالعه بدون حجاب راح احاسبج انتي واانتي تعرفين طريقتي بلحساب وشون اعاملج ..
ام قمر: لا حول الله خلي اكوم للمطبخ احسن ....
................
جنت واكفه ومرتجيه عله باب غرفتي واسمع سوالفهم ومدا افهم شي بس اعاين عليهم يجادلون عشي مو مهم وماعرف سبب بابا شنوو حته ميخلي ماما دلعني بس جان هشي يضحكني صراحه لان احسهم كتائب واحتار بيهم ماماا تريدني اصغر وبابا يريدني اكبر ولبس حجاب وصير مره معدله ....
نزلت واجيت بست بابا وكعدت يمه وسويت نفسي ماسمعت شي وغلست.
وحبيت اغير مزاجه شويه وينسه عركته وي كتيبة مريم ..
بابا حبيبيمحمد: عيون ابوج
قمر : بابا اريدك تحجيلي ليش سميتني قمر؟؟!!
محمد :اممممم
ليش منو دزج وشذكرج؟
قمر : محد بس حابه اعرف لنفسي والله
محمد: تمام
بيام الشته البارده كلش بشهر شباط
جان جو يمطر وصادفت بليل كاعدين ومجمعين عصوبه وجاي خادر وكله تشرب ..
امج اجتنه تتلوه حسبالنه تقلصات وشي من هايي سوالف
فطولت وصار يزيد الوجع
امي والي هيه بيبيتج الله يرحمه عرفته عده ولاده
كالت مريم تريد تولد بسرعه خلي ناخذه لقابله ام علي
اخذنه مريم. للقابله ام علي ودخلته جوه كالت عده ولاده فدخلو واني ضليت ادعي وكاعد بسياره منتضر بيبيتج تجي وتبشرني بيج..
بهل اثناء صار جوو رعد ومطر قوي ينزل كلت خير ياربي اجعلهه خير واني الكاع مشايلتني من لفرحه
شويه طولت وراهه توقف المطر وصار هدوء..
أنت تقرأ
السجين
Romanceذنبي عشقت تلك العيون ... وسجنت من اجلهاا.. للكاتبه: نور آل محمد a_.2jj انستگرام