(⭕️أحب أقرأ تعليقاتكم، أي موقف أو كلمه أو حدث أو جُمله تعجبكم أو حتى تزعجكم أكتبوا تعليق عنها أحب أطلع على آرائكم وأحب أقرا الانتقادات والأخطاء وأصلحهم، والمواقف الي تعجبكم قولوا وانا اكثر لكم منها⭕️)
يوم الجمعه..
Lisa's PoV:
"ألم تتصل أمي اليوم؟"
قُمت بِسؤال اندي ونحن نتناول الطعام أنا وهي لوحدنا
"أجل إتصلت بي مُنذ قليل كما أخبرتني أن تتصلي بها"
أخبرتني اندي وبحثتُ عن هاتفي بجانبي لكن يبدو أنني نسيته في غرفتي
"هيا بسرعه سوف نذهب لمدرستك"
أخبرت اندي ثُم ذهبت الى غرفتي
مضى وقتًا مُنذ أن تركت اندي في مدرستها وأنا مُتجهه ألان للجامعه لدي يوم جيد حيثُ لدي مُحاضره واحده كذلك اليوم اخر يوم في الأسبوع وغدًا أجازه وذلك جيد فأنا لستُ مُستعده بعد ان أذهب وأعود الى مدرسة اندي حتى تعود أمي
وصلت ولم أكُن أعلم أنني مُتأخره قليلاً لكنني أستطعت دخول مُحاضرتي بالفعل ولم يقُم البروفسور بِطردي خارجًا
مضى الوقت جيدًا اليوم وها أنا اخرج من مُحاضرتي الوحيده لليوم وأتجه للفتيات وفي الحقيقه لا أعلم ما أن كان أيًا منهم متواجد أم لا لكنني تقدمت الى طاولتنا المُعتاده ولم أرى أحدًا؟ غريب لم يأتوا بعد أم لم ينتهوا بعد؟ إعتدت رؤية روزي أو جيسو أو جيني حتى...
جلستُ في مكاني وأمسكت هاتفي لأتصل بأمي وبينما أتحدث مع أمي لمحتُ سونمي قادِمه من بعيد وقبل أن أقوم بِسؤال نفسي هَل سوف تجلس أم لا بالفعلِ جلستّ مُقابل لي لكن ليس على طاولتي بل الطاوله التي أمامي...
وحينما أنهيتُ الإتصال مع أمي وتركت هاتفي أمامي نظرتُ الى سونمي وكانت لم تُبعد عينيها عني ابدًا مُنذ جلوسها، لم تُبعد لا عينيها عني ولا الابتسامه نحوي...
أنني لا أنكر مُتعتي بذلك لكن اليوم لا أشعُر أنني أريد حصول أي شيء... لستُ في المزاج لنظرات وابتسامات مع أحدًا... إن لم يكُن جيني
أنت تقرأ
MANÍA
Fanfiction"كُل شيء يستحق المُخاطره، فأن كان هَذا وما أعيشهُ الان هو نَتيجةُ خيانتي؟ فأنا أريدُ أن أبقى خائنه كل حياتي دون أي ضمير حتى لأيقاف شيء" -الحُب هو الشعور الخطير الذي يُمكنه جعل أعقل الناس يصبحون مجانين....
