CHAPTER 32: حقيقه مجنونه

496 30 40
                                    











(⭕️أحب أقرأ تعليقاتكم، أي موقف أو كلمه أو حدث أو جُمله تعجبكم أو حتى تزعجكم أكتبوا تعليق عنها، أحب أطلع على آرائكم وأحب أقرا الانتقادات والأخطاء وأصلحهم، والمواقف الي تعجبكم قولوا وأنا اكثر لكم منها⭕️)













Lisa's PoV:





"مُتأخره اليوم؟ هل لديك جدول مُتأخر؟"
قالت أمي حينما رأتني استيقظ متأخرًا بالرُغم من أن اليوم الثلاثاء ولدي جدول باكر





"لا، سوف أذهب ألان، لا أعلم ماذا حصل لم أسمع المنبه اللعين"
قُلت وخرجت من المنزل





كان اليوم الماضي جيد وبعد تلك الليله المليئه بالهراء قضينا صباحًا جيدًا أنا وجيني بالرُغم من أنني حتى اللحظه مُنزعجه من تلك الحمقاء جيسو إلا أنني لا أكترث كثيرًا للذي قد تفعله ولا حتى أن تُخبر روزي حتى وأنا لا أفضل أن تفعل ذلك، ولكن جيني أنا أعلم بأنها لا تُريد هذا وأنا أيضًا لا أريد هذا ولكنني أيضًا لن أتوسل أن لا تفعل، هذا مُستحيل





لن أقول بأنني لم أتفاجئ بقدومها و رؤيتها لي أنا وجيني نُقبل بعضنا، أنا في البدايه تفاجئت ولكن حينما بدأت بالبلبلة ازعجتني كثيرًا





ولكن أيضًا معرفتها ألان لا تفعل شيء غير أن تزيد مُتعة الأمر بطريقةٍ ما، الخطر مُثير في العلاقات وهذه نظرتي الابديه ولن تتغير..





كما أنني مازلت مُنزعجه من ذلك المُتكبر يونقي و يال الاستفزاز حينما يتواجد في المكان الذي أنا به.. لكنني لا أنكر أن قدومه و رؤيته لجيسو تدفع جيني عنها بِقوه كان يمكنه أن يحدث مُشكله كبيره حقيقيه! هو حتى لم يكترث أنها صديقة جيني وتحدث إليها بتهديد وأعجبني ذلك فتلك الحمقاء تستحق أن يلقنها درسًا على تِلك البلبله التي كانت تهذي بها كُل الليل





وبعيدًا عن كُل هذا كان الأمر الجيد من كُل ذلك الهُراء هو خروجي اليوم الماضي مع جيني حيثُ قدمتُ هديتي لها وعلى طريقتي حتى وإن كان مُتأخرًا لكن كان رائعًا كما إعتدت وكما أردت





MANÍAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن