CHAPTER 3- أعين عَسليه

875 57 66
                                    






(أمر مُخِيف أن تَطغى على عقلك دهشةُ مَنظر وتَنسى لثانية المُحيط مِن حولك)







(⭕️أحب أقرأ تعليقاتكم، أي موقف أو كلمه أو حدث أو جُمله تعجبكم أو حتى تزعجكم أكتبوا تعليق عنها، أحب أطلع على آرائكم وأحب أقرا الانتقادات والأخطاء وأصلحهم، والمواقف الي تعجبكم قولوا وأنا اكثر لكم منها⭕️)






























No one's PoV:





12OCT التَاسِعه صباحًا





"أمي متى أذهَب للجامعة؟"
سَألت ليسا و هُم على مَائدة الطعام بعد أن ناموا الليل كُله مِن تَعب سفرهم اليوم الماضي





"أكرَه الدِراسه"
قَالت آندي بصوتها المُستاء ووجهها العابس





"أنت كسوله لا أكثَر"
أردَفت ليسا بِضحكه ساخِره وهي تَنظُر إليها مُقابِلاً لها





"عَزيزتي آندي خلال يَومين تذهبين للمدرسه الجديده وأنتِ كذلك ليسا سوف تذَهبين لِلجامعه خلال عدة أيام فقط، أنني لا أزال أعمل على أوراق نقلك هُنا"
قَالت والدتهم لتظهر على وَجه آندي تَعَابيرُ ملل بينما ليسا كَانت نَوعًا مَا تشعر بالحماس لتجربة الدراسه هُنا وفي الجامعه؟ ذلك مُثير للانتباه





"وأيضًا أريد منكما التركيز جَيدًا أثناء الدراسه"
أكمَلت والدتهم بِجَديه لهما





"أنَا ذكيه جدًا ولكن ليسا؟... هممم لا أعلم"
قَالت آندي بإغاضه وهي تضحك مِن ليسا باستفزاز





"أنَا ذكيه جدًا؟... حقًا؟ لا تنسي ذلك وأنكِ تطلبين مُساعدتي دائمًا في حل الواجبات"
تَحدّثت ليسا بِصوت خَبيث وهي تذكرها بمُساعداتها لها وحَل بعض واجباتها دائمًا





MANÍAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن