الحكومة قالت :
" فليعلم الجميع .. نظامُ العالم القائم على حُكم الممالك انقضى و ذهب ، حُكم الممالك الفاسد انتهى!! الشكرُ لحكومة العالم التي تقومُ باسقاط هذا الحكم الظالم .. و من يعترض طريق الحكومة في نشر السلام عبر عالمنا فنهايته ستكونُ الاعدام . و...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لُوتشو .
. . إحذر أنت لست في عالمك . . . ليست نفس القوانين . . . . . أنت ضمن حرب مع الحكومة عليك الاختباء ! . . . . أي قُدرة ستختار لتحارب معنا ؟ . . . . هل سترغب بالانضمام لنا ؟ . . . . بسم الله الرحمان الرحيم .
تذكروا الجمل التي كتبتها فوق .. ستجيبون عنها يوماً ما بحماس كبير و صادق.
و الآن ..
جميعنا نبحثُ عن رواية مميزة ، و أغلبيتنا يريدون قراءة شيء جديد يُحرك داخلهم نوعاً من المشاعر المحترقة ..
تتساءلون طبعاً ما المميز في هذه الرواية و ما الذي سيجعلكم تقرأونها صحيح ؟
أنا سأخبركم ..
فضولكم سيفعل .
لأن الفضول هو شعور بشري يتملكنا حين نكتشف المجهول أو حين نغوص في عالم لا نفقه فيه شيئا..
و هذا ما سأفعله ، سألعب على هذا العامل لصالحي .
بدل الروايات الكلاسيكية و النهايات المتوقعة و رواية الحب و العشق المتكررة ، كاتبة مثلي قررت كسر الروتين ..
لوتشو .
بطلُنا الذي من سلالة عريقة قوية للغاية .
حربه هي حربٌ ضد الحكومة ، عالم من نوع آخر و شخصيات من نسيج خيالي تماما و قدرات لم تسمعوا عنها من قبل سأرسمها داخل أذهانكم بكلمات ذهبية ..
فالسؤال الآن ..
هل أنتم مستعدون للحرب التي ستكون قائمة في روايتي من أول حرف لآخره ؟
مستعدون لتتعمقوا داخل عالمٍ قائم بذاته داخل عقولنا فقط لكن سيجد مكانا كبيرا داخل قلوبنا بإذن الله ؟
دعني لا أُطل أكثر إذا ..
لن أخبرك أن تمنح روايتي فرصة و تقرأها ..
أنا هنا لمنحكم فرصة كي تقرأوا من ابداعي ..
فتفضلوا لعالم أنسجه بأناملي و أحكمه بقوانين عقلي و مبادئي ..
