"متى سنموت، يونجي؟"
سأل جيمين صاحب التسعة أعوام، وهو يستلقي بجانب صديقه على أرض عشبيه.
"لَا! لَا تقل هذا أبدًا! لن نموت!"
صرخ الصغير يونجي بغضب، لا تأتي سيرة الموت أمامه إلا ويتذكر والدته.
"حسنًا لَا تغضب، لن نموت!"
بعيون لطيفه نبس جيمين، مما جعل ملامح يونجي تعود لطبيعتها مُجددًا، مُسالمه ولطيفه.
"لكن، إن حدث ومُتنا، لنموت سويًا، يونجي!"
لمعت عينا جيمين وهو يتحدث، ويونجي جعد ملامحه بغير رضى قليلًا،
هو لا يرغب أن يموت جيمين لكن، لَا بأس أن يذهبا سويًا صحيح؟
"موافق، سيكون مِن الجميل أن أعرفك على ماما!"
قهقه بخفه نهاية حديثه، وجيمين أومأ بحماس يوافقه، ثُم فجأه عانق يونجي!
"لِمَ؟"
سأل يونجي يُبادل جيمين العناق وهو يبتسم.
"هكذا فقط، أنا أُحبك كثيرًا يونجي!"
"ويونجي يُحب جيمين أيضًا، يُحبه بحجم حُبه لماما"
لأننا وعِند اللحظات الأخيره نتشبث بالحياه كثيرًا.______________________________
-تتنهد- وأخيرًا.
قصه خفيفه سريعه لطيفه كده
المهم، يارب تكون بالمستوى المطلوب
أنا بحبها فشخ حتى لو فيها عيوب او كده،
النهايه؟
رأيكم؟
أحبكم.
إلى لِقاء آخر معي.
أنت تقرأ
The Worest.
Açãoبينما أنتَ تعرف أنني الأسوأ، لم تتراجع، لأنكَ تُحب اللعب مَع الموت، لِنلعب إذًا، أنا ألعب معكَ، وأنتَ يا عزيزي، سيأخذكَ الموت. بارك جيمين و مين يونجي سويًا في "الأسوأ"