LOVE OR HATE ~ حب ام كراهية
الجزء الثاني من قصة " الصحابات و مالين الطيماكس "
قصص مغربية 🎭✨
قلم لونا نينو 📙✏
___________________________________
هبة روات عينيها من حر الاشتياق اللي كانت عايشة فيه تجاه لالة غزل
كانت مزال كيف ما هي جمالها و حلتها البلدية الفاتنة و لسانها الحلو و الصينية ديال اتاي المرافقة ليها في الوحدة ديالها
مشات هبة كاتجري عنقات غزل بحرارة و نطقات بغصة و الحزن باين في نبرتها
هبة : خالتي غزل توحشتك توحشتك بزاااف
غزل تذهلات من الظهور ديالها فبقات كاتردد غير الحمد الله و هي مبادلاها العناق و عينيها شلال ديال الدموع
غزل : توحشتك ابنتي و قلبي تشوى عليك تحرق ابنتي حريق حريق الله يأخذ فيهم الحق الله يأخذ فيهم الحق
هبة خرجات من حضن غزل و مسحات ليها دموعها بصبيعاتها و باست ليها على رأسها
هبة : خالتي غزل مسحي دموعك انا هنا حداك جيت باش نطمئن عليك و نريح قلبي من جيهتك
غزل شدات ليها يديها و نطقات بقلق و خوف على هبة
غزل : ما تخافيش عليا ابنتي انا موالفة بهاد اللفاعي و لكن نتي ماشي بحالهم راك شفتي اش دوزو عليك علاش رجعتي لهاد الدار ديك الساعة تاصلي بيا فينما كنتي نجي عند بنتي
هبة بتاسمات بهدوء و نطقات بنبرة حنونة
هبة : هادشي كامل فكرت فيه واش في نظرك اخالتي ان الهواتف ديالكم ما مراقبينش في هاد العائلة اما بالنسبة ليا نجي عندك هو اكثر امان من انني نعيط عليك ... دابا خلينا منهم و قولي ليا فين سافانا توحشتها
غزل نطقات بابتسامة
غزل : هاهي في بيتها تسنايني حتى نعيط ليك عليها
هبة اومأت بنفس الابتسامة و جلسات حدى الصينية كاتنقب من ديك الحلوى بكل راحة كأنها ماشي هي اللي سالتة القصر روكليفر
تحل الباب مع هزات هبة عينيها بانت ليها سافانا دموعها شلال في عينيها ناضت هبة من مضجعها و عنقاتها عناق اخوي بامتياز خلات سافانا حتى بكات على خاطرها
عاد باش بداو كايتحدثو شويا أو كايضحكو باش ينسيو هاد الجو الكئيب اللي كانو عايشين فيه
سافانا عتارفات لهبة انها هي أو ادريان في علاقة و هادشي خلى هبة تطير بالفرحة حيتاش كانت كاتشوف نظرات الحب بيناتهم
VOUS LISEZ
حب ام كراهية ~ LOVE OR HATE
Randomالجزء الثاني من قصة { الصحابات و مالين الطيماكس } بقلمي انا لونا نينو ✏📙 كنت وعدتكم اوريداتي انني غادي نكتب الجزء الثاني لهاد القصة و خليت النهاية مفتوحة و لكن دابا قررت نكمل القصة الآن غادي تكون مختالفة كل الاختلاف على الجزء الأول بزااف المشاعر غ...
