لحسن الحظ جائت الإسعاف سريعاً لينتقل جنغكوك إلى المشفى بينما تايهيونغ يشرح حالة جنغكوك للأطباء بينما الإقدام تتسارع في ممرات المشفى حتى وصل إلى غرفة الطوارئ
و ظل تايهيونغ و يون و النقيب في الخارج منتظرين خروج الطبيب و بعد أن ساد الصمت لاحظ تايهيونغ القلق على يون ليخاطبها
أنه فقط إغماء بسبب حالة الهلع التي تراوده كلما حزن لقد كان هكذا عندما فقد أمه و خطيبته...سيكون بخير حقاً
نظرت يون له بينما شبح إبتسامة يشق ثغرها لينظر تايهيونغ إلى نقيبه يأخذ منه الإذن ليجلس بجانب يون ليسمح له النقيب في صمت بينما تحرك بعض الإنشات ليجلس تايهيونغ بجانب يون بعد ذلك ينظران خروج جنغكوك بينما تايهيونغ يمسك بيد يون
__________________
قطع الخط بسبب نفاذ البطارية لأقلق ضعف ما كنت عليه قبل المكالمة غير عالمة ماذا عليِ أن أفعل حتى تدخل نامجون من خلفي يمد يده لي بينما يتوسطها منديل
هل حدث شيء سيء؟
سأل بهدوء بينما يجلس على المقعد الذي بجانبي حتى هدأت ثم تحدثت بينما أمسح على وجهي
لقد تعب إحدى الأشخاص المقربين لي و لم يتثنى لي معرفة حالته بسبب نفاذ بطارية الهاتف
هل هو في كوريا؟
أجل..، سيول
أنها تبعد ساعتان فقط فالتذهبي له...، لا حبذا ذلك الوجه الحزين ميلين...إذا يمكنني الاعتناء بشيء هنا سأفعل حتى تعودين
أردف يعرض عليِ المساعدة بودية
شكراً لك حقاً نامجون و لكن أنا لا أعلم أي مشفى قد ذهب إليها
قومي بالإتصال مرة أخرى من هاتف أحد العابرين في الشارع
حقاً!
بالطبع...سأتكفل بإيقاف أحدهم الحقي بي
مهلاً...ماذا عن المحل؟
توقف بعد ما أردفته ليذهب مسرعاً يقفل الباب بالقفل ثم ذهبنا سوياً للطريق العام حيث يتواجد الآلاف من البشر و ما هى إلا ثواني حتى اوقف نامجون إحدى الرجال ثم أعطاه الهاتف ليعطيني إياه بعد ذلك
لأكتب رقم جنغكوك مرة أخرى ثم أضع الهاتف على أذني و بعد مرور وقت قصير لم يرد أحد حاولت مرتين بعد ذلك و لكن دون جدوى لأشكر الرجل بعدها ذاهبين إلى المحل مرة أخرى
أنت تقرأ
Τнє ρℓєαsυяє σf siи
Mystery / Thrillerمنظمة كانت عائلتي ضاحيتها. و في يوماً من الأيام أصبح كل من وثقت بهِ خائن،و كل نوراً أصبح ظلاماً و كل حلماً أصبح كابوساً ماذا فعلت عائلتي لأتصبح حياتي مهددة بهذا الشكل!! و لكن في نهاية كل قصة حزينة يوجد بطل سيجعل كل ملاذ الدنيا بين يدي و لكن هل هذا س...
