و بعد فترة قصيرة كانت قد سكنت السيارة أمام ذلك المنزل البسيط هو حقاً بسيط
هالتهُ الخارجية كانت قد بُنِيت بأكملها من الخشب و كأنه منزل بطريقة بدائية و كذلك من الداخل كان خشبي أيضاً و كأنهُ منزل خشبي أعلى شجرة
و بالرغم من ذلك فكان يحتوي على كل أساليب التكنولوجيا التي يعرفها العالم الأن و ذلك كان تناسب غريب بعض الشيء و لكن يظل محبب لقلبي
اما في غرفة النوم فكان يوجد حائط كامل من الزجاج بينما يطل على البحر تماماً مما يعيطهِ طبيعة خاطفة للأنفاس
خصوصاً في الليل عندما يسقط ضوء القمر عليه مما يجعلهُ يلمع و كأنهُ قطعة من الألماس تتلئلئ أكثر عندما تسقط عليها الأضواء
عزيزتي...!
كان هذا صوت جنغكوك الذي أخذني من شرودي في البحر، كان يحاوط خصري من الخلف بينما يضع قبلة رقيقة على رقبتي
العشاء جاهز حلوتي...، هيا لنأكل
أنهى جملتهُ بقبلة أخرى لألتف لهُ بعدها ثم تحدثت
لهذه الدرجة كنت شاردة!..،كم من الوقت قد ذهب و أنا على هذا الوضع؟
تقريباً ساعة..،و لكن هذا لا يهم الأن...،أنا اتضور جوعاً لذلك لنتحدث و نحن نأكل
أنهى جملتهُ بينما يمسد على معدتهُ بدرامية مزيفة لأردف أنا بعدها مبتسمة
حسناً
أمسك يدي بعدها و أخذنا طاولة الطعام وجهتنا بعد نزولنا من الدرج و حينها جلسنا مواجهين بعضنا البعض....، و بعد صمت لم يدم لوقت طويل استفتح جنغكوك مما كنا نتحدث بهِ من قبل
أجل لقد شاردتي لساعة تنظرين إلى البحر فيها...،و لكنني لم أرد مقاطعة عقلك لذلك أعدت العشاء وحدي تلك المرة
اومأت له مبتسمة ثم استرسلت الحديث
شكراً لك...،أنه شهي كالعادة
إذن هل كنتي شاردة في ذات الموضوع مجدداً؟
هو يقصد الأحداث السابقة لعائلتي و اكتشافي لحقيقة شقيقتي..،و لكن أنا كنت افكر في شيءً آخر
كذبي عليهِ
هل أعترف؟ أذهب له و اقول جنغكوك أنا مجندة من الشرطة للقبض على والدك الذي يُتجار بالنساء و الممنوعات!!
أنت تقرأ
Τнє ρℓєαsυяє σf siи
Mystère / Thrillerمنظمة كانت عائلتي ضاحيتها. و في يوماً من الأيام أصبح كل من وثقت بهِ خائن،و كل نوراً أصبح ظلاماً و كل حلماً أصبح كابوساً ماذا فعلت عائلتي لأتصبح حياتي مهددة بهذا الشكل!! و لكن في نهاية كل قصة حزينة يوجد بطل سيجعل كل ملاذ الدنيا بين يدي و لكن هل هذا س...