ميلين!...هذه أنتِ؟
تصنمت في مكاني لا اعرف ماذا عليِ أن أفعل حتى قطع مسيرة أفكاري مستكملاً
حتى و إن كنتي حلماً فرجاءً لا تهجريني احتاجك أكثر من روحي فلا تذهبي
كل كلمة كانت تخرج من فاههُ كانت تثقل حمل ظهري الضعف ثم تمردت دمعة من عينهُ تنهمر على طول خده حتى لامست يدي الذي يمسكها واضع إياها على وجنتهُ
قررت التخلص مما أفعلهُ الأن...اشعر بالذنب الشديد لما فعلته بهِ
أعتذر عما فعلته جنغكوك...لم أقصد مطلقاً جعلك حزين
لماذا ذهبتي ميلين...لماذا وردتي؟
كان يتحدث يأنبني بينما مازال الخدر يسيطر عليه بسبب ما أعطهُ لهُ من أدوية
فقط كن بخير و سأشرح لك كل شيء صدقني
ستذهبين مجدداً؟!
سأل و قد استشعرت الخوف في نبرتهُ من ذهابي و لكن هذه الحقيقة سأرجع جانجنيونج_شي مجدداً لا أريد كسرهُ مطلقاُ و لكن سأتحول إلى كاذبة هكذا...،صراع القلب و العقل في الأصل هذا ليس لديه بقلب أو عقل
أنه المنطق الذي يتعايش به سكان الكوكب بأكمله من المنطق أن أكون هنا بجانب جنغكوك و لكن ألم أقل ل نامجون أن يحضر ملابسهُ؟
سأظل في سيول حتى يستعاد جنغكوك صحته مجدداً و أشرح له لماذا فعلت كل هذا لذلك انحنيت قليلاً أقرب فمي من أذن جنغكوك
لن أرحل...أستعيد صحتك سريعاً لأشرح لك كل شيء
كانت ذرعاه ملتفة حول ظهري و استغل انحنائي ليحتضني فجأةً ثم يرفع بقية جسدي طالباً مني أن أكون بجانبهُ حتى لبيت طلبهُ
و اشتد العناق أكثر و كان ذلك العناق هو من سيشفيهِ ظل هكذا لفترة و كل ما أسمعه هو صوت دقات قلبهُ السريعة و المضطربة
كم يؤلمني قلبي لما فعلته بك جنغكوك
فصل العناق ثم نظر إلى عيني مطولاً حتى أردف بعد ذلك الصمت القاتل
أين كنتٍ ميلين؟
في مدينة أخرى هنا....في كوريا
لماذا؟ و ماذا كنتي تفعلين هناك؟ و لماذا تخفين اسم المدينة؟...تنوين العودة مجدداً صحيح؟!
و كأني مثل الكتاب المفتوح له يعرف كيف سأتصرف و كيف سأعيش و ماذا انوي فعلهُ...، كنت فقط في تلك الأثناء احاول كبح دموعي من الظهور
أنت تقرأ
Τнє ρℓєαsυяє σf siи
Bí ẩn / Giật gânمنظمة كانت عائلتي ضاحيتها. و في يوماً من الأيام أصبح كل من وثقت بهِ خائن،و كل نوراً أصبح ظلاماً و كل حلماً أصبح كابوساً ماذا فعلت عائلتي لأتصبح حياتي مهددة بهذا الشكل!! و لكن في نهاية كل قصة حزينة يوجد بطل سيجعل كل ملاذ الدنيا بين يدي و لكن هل هذا س...