8||Part Eight

160 7 0
                                    

عيناك أغرقت أحدهم بجمالها

همهم مرة أخرى ليضع ثبابته أمام شفتي ثم يردف

دعيني اكمل عنكِ... و انتِ الغارقة أليس كذلك؟

ابتسمت ثُغورنا لأكمل بينما يده مازالت تداعب خاصتي

ولا أريد النجاه جيون جنغكوك

تخلص من السيجارة ثم أحاط خصري بينما يده الأخرى داعب شعري ثم تركه خلف أذني ليأخذ شفتي بين خاصته بعدها تحت أنظار من يتجول حولنا

تارة يقبل العلوية و تارة السفليه يتجول بينهم بكل أريحية و بطئ بينما يطلق تأوهات مكتومة يتلذذ فيها بيما يفعله بشفتي ليفصل بعدها ذلك الالتحام ثم يردف

ألم تخبرك نظراتي انني اردتك و بشدة

بلى
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

اين ذهبوا...لقد كانو خلفنا للتو؟!


آه تاي.... لا يهم هما ليسوا أطفال

و لكن هم أصدقائنا ايون تاك.... لنذهب من ذلك الطريق و نتفقدهم

أمسك بيدها يجبرها على المضي قدماً مثله لتتوقف يون بعدها و تسحب ذراعها بقوة من يده ثم تردف بغضب بينما كان يسمعها الجميع

طفح الكيل تايهيونغ.... لماذا تهتم بالجميع إلى هذه الدرجة؟
ألست مهمة مثلهم أيضاً!

بالطبع انتِ كذلك... ماذا حدث لتقولي ذلك يون؟

أردف و الدهشة على محياه بينما بدأت هى تضحك بسخرية على ما قاله

تايهيونغ... أنت لا تشعر بما تفعله!
أنظر...، انت ابلهة تاي

ماذا؟... كيف تجرئين!

أنت حقاً كذلك... لقد فعلت الكثير لك منذ أن تعرفت عليك تايهيونغ و أنا أعطي لك فرص للأفصاح عن مشاعرك و أنت لا تبالي

لا أبالي!... كل هذا و لم أفصح؟!

أجل لم تفعل لم تقولها و هذا يؤذي مشاعري تايهيونغ

بعد أن لاحظ تايهيونغ أن كل من حولهم فقط يشاهدون ما يحدث حاول تهدئة نفسهُ و جعل يون تهدأ أيضاً.... لذلك اقترب منها بينما بدت نبرتهُ أكثر هدوئاً

يون... هل يمكننا التحدث في المنزل؟

لا... لن أنتظر

Τнє ρℓєαsυяє σf siи حيث تعيش القصص. اكتشف الآن