توالت الساعات و ذهبنا إلى المطار جميعنا ثم إتجهنا إلى الطائرة نصعد على متنها ثم أتخذ كل واحد منا مقعدهُ...،كان جنغكوك يجلس بجانبي بينما يون و تايهيونغ معاً و نامجون بجانب سيد يونغي
و بعد ذلك ظهرت المضيفة تشرح لنا قواعد السلامة و كيف نربط حزام الأمان ثم عم الهدوء على الطائرة و بعد برهة شعرت بيد جنغكوك تحاوط خاصتي لأنظر له ثم أردف
من الممكن أن التوتر يداهمك
لن يحدث أنا متحمسة جداً و أيضاً هذه ليست مرتي الأولى
نظر لي مطولاً بينما اشتد امساكي بيدهُ أكثر بسبب حماسي ليُقبّل يدي بعد ذلك بينما يبادلني الإبتسامة
___________________لا أستطيع تصديق أنني ذاهبة إلى ميلانو حقاً
أردفت بحماس شديد بينما أحاوط ذراع تايهيونغ ليردف هو
فخور بكي عزيزتي
☆
☆
☆
قضى الجميع وقته بين النوم و مشاهدة الغيوم أو مشاهدة إحدى الأفلام حتى وصلت الطائرة الأراضي الإيطالية و بعد ذلك بدأ الجميع بالنزول من الطائرة واحداً تلو الآخر حتى جاء دور يون في النزولو لكنها قبل أن تأخذ خطواتها على سُلّم الطائرة وقفت تأخذ نفساً عميق ثم أخرجته و كأن جميع همومها قد تلاشت...، كانت تقف مثل السجين الذي كاد يتعفن في السجن و لكنه خرج في النهاية
و قد تلاشت إبتسامتها تلك عندما تدخل شاب بوجه ممتعض يتحدث الإيطالية
هل يمكن أن تتحركي رجاءً!
أنتِ تعيقي جميع من خلفكو بطبيعة الحال ف يون لا تفقه شيء مما قاله ذلك الشاب و لكنها شعرت انها فعلت شيء سيء لذلك أعتذرت و هذه الكلمة الوحيدة التي تجدها يون بعد شكراً لك في الإيطالية
و بعد ذلك تحركت تنزل إلينا و ثم توجهنا إلى داخل المطار ننتظر خروج حقائبنا و ما هى إلا دقائق حتى ظهرت حقائبنا....،تأكد الجميع من أكتمال أشيائهُ حتى صاحت يون فجأة
حقيبة عملي مفقودة!
كيف؟
ماذا كانت تحتوي بالظبط؟
انهلت عليها أنا و تايهيونغ نسألها بينما ألتف البقية حولها ثم أكملت هى تنتحب
بها كل الملابس التي صممتها...،أنتِ تعرفي الحقيبة ميلين تلك ذو اللون الارجواني
أجل أجل...،لقد رأيتك صباحاً و أنتِ تحركينها
إذن.....ماذا علينا أن نفعل الأن؟
أنت تقرأ
Τнє ρℓєαsυяє σf siи
Bí ẩn / Giật gânمنظمة كانت عائلتي ضاحيتها. و في يوماً من الأيام أصبح كل من وثقت بهِ خائن،و كل نوراً أصبح ظلاماً و كل حلماً أصبح كابوساً ماذا فعلت عائلتي لأتصبح حياتي مهددة بهذا الشكل!! و لكن في نهاية كل قصة حزينة يوجد بطل سيجعل كل ملاذ الدنيا بين يدي و لكن هل هذا س...