يؤشر له رجله بانه وجد اشارة هاتفه ،فيغلق الخط في وجهه ،يأخذ العنوان ويخرج مسرعا .
في وسط الغابة في ذلك البيت المجهور ، أنه نفس البيت الذي قتلت والدتها فيه ، تتنفس بصعوبة ، ذلك الوجه المبلل بالماء وذلك الشعر ايضا ،كان طوال يغرقها في الماء ثم يخرجها ، تأخذ الانفاس بصعوبة
كريس:{ تعذيبك هذا لم يشفي غليلي اتدرين ، فتاة معاقة خرساء }
تنظر له بتلك الاعين الذابلة والمتعبة ، تبزق في وجهه فجأة
كريس :{ حقيرة اصبحت لا تخافين الان ، هل زوجك ذلك من أعطاك القوة ؟} شدها من شعرها
يقود بجنون وبسرعة ،يده تلك تمسك مقود السيارة بغضب وتلك القلادة في يده الاخرى .
تاي :{ تحملي اوركيدتي تحملي ساصل لك }
الساعة 22:30
يصل الى تلك الغابة ،يمشي بحذر والمسدس بين يديه ، يتبع الموقع ،وصل لكنه رأى ذلك المنزل الذي يحرسه رجال ببذل سوداء
تاي :{ اللعنة} ركب في مسدسه مانع الصوت ،وتسلل بينهم يقتلهم واحدا تلو الاخر
دخل المنزل وانصدم من ذلك المنظر ،صغيرته واوركيدته التي كان يحرص على الا يصيبها شيء ،تعذب امامه، يغطس رأسها في ذلك الماء ثم يخرجوه منه ،وهي تحاول اخذ الانفاس بصعوبة وجه المسدس نحو كريس بغضب
تاي :{ واللعنة اتركها كيف تتجرأ على لمسها } استدار الاخر ، وجهت نحوه الاسلحة
كريس :{ اوووه شرفت ، احسنت استطعت معرفة مكاننا }
تاي :{ اغلق فمك واتركها الان، ميرا حبيبتي لا تقلقي حسنا ساخرجك من هنا }
كريس :{ ما بك اذكرها فقط بماضيها ، اتعرف هنا قتلت والدتها امامها ، اههه صحيح والديك ماتا هنا ايضا ماهذه الصدفة }
برزت عروق الاخر ، بدأ الغضب يتملكه فهو قد تذكر موت والديه
وجه كريس المسدس الى ميرا
كريس :{ ارمي مسدسك او ساقتلها امامك } يزداد غضبه
أنت تقرأ
عشقت الخرساء الهاربة (بطولة كيم تايهيونغ)
Romanceفتاة خرساء ذات العشرين عاما ، تضطر للهرب من ماضيها الاسود ، وتلجأ لأحد البيوت ، لم تعرف ان ذلك البيت ملك لزعيم المافيا ورجل الأعمال المشهور صاحب القلب الاسود الذي يسعى للانتقام . تعمل خادمة كشرط لبقائها هناك ، كيف سيلعب القدر لعبته وماذا لو كان له...