13.رَغبة

338 13 29
                                    

فوت كومنت فضلًا🐶🐱


-
-
-
-







+اوم+



صعدنا لغُرفتنا خوفًا مِن أستيقاظ العمة جينا ، كُنا مُستلقين على السرير أنا أحدق بالسقف و هو ينظُر للنافذة و كيف نسمات الهواء تُداعب ستائر الغُرفة كان مُمسكًا بِعُنقه يتلمس أثر قُبلتي عليها مُبتسمًا

هل وراء إبتسامته شيء يُحاول قوله لي؟ لستُ أعلم أغلقتُ عيناي لا أصدق ما حدث هو من بادر و قبلني ثُم سمح لي بإن أقبل عُنقه ما الذي يتغير في علاقتي بِه؟

هل أصبح قول ما بِداخلي شيء عاديًا سيتقبله؟ أم .. آه لستُ أعلم ما الخطوة التالية في كُل ما يحدُث الأن ..

" ڤينوم "
قال لأفتح عيناي ناظرًا لهُ كان يقترب مِني لم أفعل أي حركة كنتُ فقط أنظر لهُ

ثُم نظرتُ لعُنقه كان هُناك علامة واضحة جدًا لأرفع يدي و أضع سبابتي عليها مُتلمسًا إياه بِخفة

" تبدو هادئ جدًا "
قال مُقربًا شفتاه لخاصتي يتحدث قُربها

كيف لي أن أُخبرك إن هُناك شيء بِداخلي يكادُ ينفجر ، وددتُ الحديث لكنه صعد لفوقي بينما ما زال وجهه قريبًا مِني نظرتُ لهُ مُبتسمًا مُستشعرًا شيء مِن النعيم مُفكرًا ما خِطوته القادمة فلا أود أن أفعل شيء أحمق أفرح بِه للحظات ثُم أندم عليه لسنين ..

قام بِتقبيلي مرتًا أخرى و هذا المرة يده دخلت لأسفل قميصي يتلمس عضلات بطني بِكامل الرِقة خوفًا مِن أن يقترب لجُرحي ..

بادلتُه القُبلة مُتعانقيين الشفتين مُتشاركين النعيم..

" شفتيك تغويني فسأُفرط في تناولُها الليلة.."
قلتُ ليرفع ثغره مُبتسمًا مُبتعدًا عني يستلقي قُربي

" إذًا هيا أرني مدى إفراطُك سيد ڤينوم "
قال لأضحك خالعًا قميصي لأقوم بخلع لهُ ما يرتديه ثُم مسكتُ بِخصره

كنتُ مصدمًا مُستغربًا ما يحدُث!! نانون بين يداي إني مُعتليه عاريًا ! و هو عالمًا لا نفعل ذلك بينما نحنُ سُكارى بل نحنُ حقًا عالمين عارفين بِما نفعله!

كان يلعق شفتاه لاقرب لساني واضعًا إياه على شفتاه ليُحرك هو رأسه مُستثارًا لأقوم بأستنشاق رائحته مُقبلًا عُنقه لن أبخل على إنش بِجسده

mafia boys | ONWhere stories live. Discover now