ورد ذابل
هاي كاع الله شكبرها
ما دست الا على
كلبيشيكاغو الساعه 9 صباحا
دك تلفونه وخلاه يفز من النوم باوع بعيون شبه مغمضه ل الرقم الغريب الي ديتصل عليه فتح الخط ورجع تمدد وهو يكول ب صوت خشن " من يتصل ؟ "
اجاه صوت انثوي كالت البنيه بنبره بيها خوف " بحر ؟ " استغرب بحر الصوت وما تعرف عليه وكال راد عليها " من انتي ؟ "
ردت البنيه بخوف " انا لينا صديقه كايتي اتصلت بك لان كاتي اختفت من ثلاث ايام ولم استطع الوصول لها " نهض بسرعه من فراشه وكال " مالذي حدث ؟ " ردت البنيه " لا اعرف لقد اتصلت على هاتفها ولكن يظهر لي انه مقفل وذهبت لشقتها طرقت الباب عدت مرات ولا احد استجاب "
نهض بسرعه ولبس ملابسه شلون ما جان وكال " سوف اتي انتظريني " سد تلفون وبده يركض بسرعه طالع من المستودع ب الطريق شافه ليو وسئله " لما تركض مالذي حصل " بس ما سمعه بحر ولا حتى وكف علمود يرد عليه
اخذ السياره وانطلق بسرعه لشقه حبيبته ساق بسرعه كلش بحيث وصل ب اقل من خمس دقايق ونجى ب اعجوبه من حوادث جانت راح تموته
صعد بسرعه ليفوك ودك على باب شقه لينا الي هيه عايشه بصف شقه كاتي طلعت لينا وياها مفتاح شقه كاتي وكالت " لقد دخلت لشقه عده مرات وانتظرت هناك طويلا لعلها تاتي حتى انني سئلت حارس البنايه اذ راها لكنه اكد انه لم يراها "
اخذ بحر المفتاح وفتح الشقه اول ما دخل الها حس بكتمه بصدره بس كمل وافتر ب المكان وكف للحظات مصدوم من شاف جداحه معروفه ب النسبه اله
شالها وشاف نقش اسم ميشيل عليها وبصفها رسمه التنين بس شافها طلع بسرعه من الشقه وكال ل صديقه حبيبته " اتصلي بي اذ حدث شيء سوف احاول ايجادها " ما منطيها اي تفاصيل
ركب سيارته وهو يدري ليوين يريد يروح مشاعره بهل اللحظه صارت خليط بين العصبيه والحقد والخوف على حبيبته متمني انو تكون بخير