مو الخوف هذا العادي وانما الخوف من التخلي لان شهم بالبدايه هم جان يعامله زين وبعدين كلب عليه
ايده لا اراديا كامت ترجف كال بصوت متلعثم " نسيت ، اسف اني ما اسوي هيج بعد لا تعوفني "
استغرب يمان وللحظه ادرك انو رادن عنده عقد نفسيه جبيره وخوف من التخلي
كام بسرعه واحتضنه بادله رادن هذا الحضن وكال " اني الي اسف عصبت بدون ما احس بنفسي بس مو عصبت لان ما اجيت وانما لان اني قلقت عليك وافكار كومه تجيبني وتوديني "
رد عليه رادن وهو بحضنه " لا تقلق عليه هاي اني مابيه شيء "
رد عليه يمان " بس تختفي هواي وين تروح رادن ؟ " رد رادن " اني نفسي ما ادري اغمض عيني بفراشي افتح عيني الكه نفسي بغير مكان البس ملابس الكه روحي لابس ملابس ثانيه الكه اشياء هواي بالبيت مو الي وكانو اكو اكثر من واحد يعيش بجسمي "
